|
العائدة ديهيا بقلم: ج. دجمال (الجزائر) حتى يطمئن الجمهور الشاوي خصوصا، والأمازيغي عموما، وعشاق الأغنية الشاوية الملتزمة التي أغنتها ديهيا، أول امرأة تكسر جدار الصمت في الثمانينات، والتي ستعود ألينا الأيام المقبلة بإصدارها لقرصين مضغوطين. تكون بذلك إجابة على من روج إشاعة اعتزالها الفن، وكمقص لبعض الألسنة اللاذعة لإشاعات حقودة ضد مطربتنا المحبوبة ديهيا ديهيا، هذه المرأة المغتربة من مواليد تاغيت في قلب عاصمة الأوراس، كانت بدايتها الفنية في الثمانينات بشريط أول تناولت فيه قضية الهوية وتدعو من من خلال أغانيها إلى نصرة الثقافة الأمازيغية. وقد حقق الشريط نجاحا باهرا ونتمنى مزيدا من النجاح للفنانة في عودتها من بعيد. ألا يقال بعد الصمت تأتي العاصفة تذكير بأحدى أغنياتها في معناها أن يوغرطة جاءها في المنام وروى لها قصة امازيغن Yugerten Asinnat urjigh ibedd fella Ibedd fella wergaz d ameqran Yennay ay ayelli kker d bed fellam A tafad d ytmam dug sallas n yidv Ini yasen ibed fella ygerten Yenna ay yelli diqqegh f tmurt inu Tamurt inu d tamurt n umazigh...
|
|