|
مشروع مؤسسة الريف إلا أن الذي فاجأ الحاضرين هي الوثائق والأرقام التي فضح بها السيد طارق الأساليب التي يلجأ إليها مسؤولو البنك الشعبي المركزي لتحويل فائض الربح للبنك الشعبي بالناظور والحسيمة إلى استثمارات خارج المنطقة، مع أن القانون يفرض أن يوظف ذلك الفائض لخدمة المنطقة وتنميتها. وعن سؤال حول ما إذا كانت كتابة علامات المرور بتيفيناغ، التي قررها المجلس البلدي بمبادرة من رئيسه، حملة نتخابية سابقة لأوانها، فاجأ السيد طارق كذلك الحاضرين بأنه لا يقوم بأية حملة انتخابية لأنه سوف لن يترشح أبدا للانتخابات المقبلة. |
|