|
|
جمعية أمزروي للدراسات التاريخية والموروث الثقافي ـ الناظور بيان بمناسبة الذكرى السابعة والأربعين لوفاة الأمير الريفي مولاي محند لقد شكلت الثورة الريفية بقيادة الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي مدرسة للتحرر والتحرير لكافة شعوب العالم، التي عانت من ويلات الإمبريالية العالمية ببعدها الإنساني والتحرري، التي استلهمت روحها من قيم الشعب الأمازيغي العريق. وإيمانا منا بالتضحيات التي قدمتها الثورة الريفية للشعب المغربي ولشعوب العالم بغية التحرر والانعتاق، نعلن للرأي العام الوطني والدولي ما يلي: نطالب ب: ـ جعل السادس من فبراير يوم المقاومة الوطنية ـ استرجاع الأرشيف الوطني المؤرخ للثورة الريفية ـ بتسمية الشوارع والأماكن العمومية برموز الثورة الريفية ـ إعادة الاعتبار للثورة الريفية من خلال تدريسها لكافة المغاربة في ندين ما يلي: ـ إهمال مقر قيادة الأمير الريفي ـ الصمت الرسمي المطبق حول ملف الغازات السامة ـ الحصار الرمزي الممنهج حول شخص وفكر الأمير في الأخير نحمل المسؤولية التاريخية للقوى الإمبريالية لإجهاضها للمشاريع الإصلاحية للثورة الريفية (عن مكتب جمعية أمزروي للدراسات التاريخية والموروث الثقافي) |
|