|
|
اللجنة الوطنية لمسالك الدراسات الأمازيغية. بــيان أزول: أمام الوضعية التي يعيشها طلبة ومسالك الدراسات الأمازيغية على المستوى الوطني، والمتمثلة في غياب الإرادة الفعلية في إقرار الأمازيغية في جميع مناحي الحياة العامة (التعليم – الإعلام - القضاء...)، بالإضافة إلى ضبابية آفاق المسالك بالرغم من تصريحات المسئولين بوجود نقص في الموارد البشرية بالقطاعات السالفة الذكر. وعليه اجتمعت اللجنة الوطنية لمسالك الدراسات الأمازيغية بأﯕادير أيام 20-21-22-23 ماي 2010 لتدارس الوضعية ومناقشة مجموعة من المستجدات من قبيل: - المشاكل التي تتخبط فيها مسالك الدراسات الأمازيغية بالجامعات المغربية. - التصريحات المتعلقة بفشل تدريس الأمازيغية في المنظومة التربوية.... وبناءا على ذلك نعلن للرأي العام مايلي : مطـالبـتـنـا بــ: - إدماج خريجي مسالك الدراسات الأمازيغية في جميع المجالات ذات الصلة بالأمازيغية (التعليم . الإعلام...). - خلق شعب وماسترات الدراسات الأمازيغية وتعميمها على الجامعات المغربية. - خلق مراكز تكوين أساتذة اللغة الأمازيغية. - توفير الحماية القانونية للأمازيغية. - تخصيص منح للطلبة الباحثين بمسالك الدراسات الأمازيغية ومدهم بوسائل البحث العلمي. - توفير الدعم المادي لمسالك الدراسات الأمازيغية. - توفير كافة المراجع ذات الصلة بالامازيغية للمسالك. - تعميم تدريس اللغة الأمازيغية أفقيا وعموديا لكل المغاربة. - عدم التراجع عن تدريس اللغة الأمازيغية بمبادئها الأربعة (التعميم- الإجبارية – المعيرة -الحرف الأصلي تيفيناغ). تـنويهـنا بــ: - المجهودات الجبارة التي يبذلها الأساتذة بمسالك الدراسات الأمازيغية. عزمنا على: - خوض كافة الأشكال النضالية التي نراها ملائمة لتحقيق مطالبنا العادلة والمشروعة. حرر بأﯕادير يوم : 23 ماي 2010
|
|