uïïun  153, 

ynyur 2960

  (Janvier  2010)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

racid nini d xalid ssufyani niv idrfyiyn imaynutn

Amaris amaynu n tamaynut lxsas

Rrif

Anfarar

Cem d tamazgha

Amddukl ancruf

Tfawt n webrid

Agdez

Asif n ighilufn

Ssidat a yusman

Français

L'amazighité entre arabisation et islamisme

Lettre au président Sarkozy

Fulgence de Ruspe

Condoléances du CMA

العربية

رشيد نيني وخالد السفياني أو الموالي الجدد

ألم نقل لكم...؟

عبد الله العروي والتكفبر عن الذنب تجاه الأمازيغية

أقفلوا السراويل

هل كان الأمازيغيون حقا وثنيين؟.

مع الشيخ أحمد العدوي

بيان حقيقة من السيد عمر زنفي

الأمازيغية بمكسيكو

حوار مع الخطاط الأمازيغي  موليد ن يدوسعدن

حوار مع الممثل الأمازيغي براهيم واعراب

الذكرى المائوية لمعركة إغزار ن ووشن

أيام ثقافية للحركة الأمازيغية بجامعة أكادير

كتابان للدكتور مصطفى الغديري

أميافا تخلد الذكرى 60 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان

تكريم إبراهيم أخياط

رسالة من معتقلي القضية الأمازيغية

بيان الحركة الأمازيغية بثيطاوين

بيان الحركة الأمازيغية بأكادير

تأسيس فرع لمريك بالرشيدية

بلاغ تاماينوت

بيان المرصد الأمازيغي

تعزية أيت غيغوش

تعزية جمعية تنغير

تعزية جمعيات أيث عبد الله

 

 

 

بيان حقيقة من السيد عمر زنفي

 

لقد نشرت جريدة التجديد الناطقة باسم حزب العدالة والتنمية، الصادرة بتاريخ 26 نونبر 2009، خبر قيام مجموعة من الأساتذة بزيارة لإسرائيل وأدرجت اسمي ضمن لائحة الوفد المغربي. لهذا أوضح للرأي الوطني والدولي أنني لم أغادر يوما تراب المغرب سواء في اتجاه إي دولة عموما أو إلى إسرائيل خصوصا.

وإذ أندد بهدا العمل الصحفي الرخيص الذي ينشر أخبارا غير صحيحة، فإنني احتفظ بحق المتابعة القضائية للجريدة والصحفي اللذين يصطادان في الماء العكر، موضحا ومؤكدا عن حرية المغاربة الأمازيغ، شأنهم شأن "النخب السياسية والمثقفة" في التنقل والسفر عبر تراب العالم بدون مضايقات عنصرية عدائية للأمازيغ واليهود الأمازيغ.

فقد آن الأوان كي يفتضح أمر الذين يسترزقون بالمسألة الإسرائيلية الفلسطينية. فمن له عقد ضد الأمازيغ واليهود الأمازيغ فليعد إلى التاريخ،

ومن لا يقبل بمعطى التاريخ فليكمل ما بدأه مخطط تهجير الأمازيغ الذي قد ينتهي بتشتيت الأمازيغ عبر العالم على أمل النضال من أجل العودة يوما للبحث عن وطن يلم شملنا بعد أن كنا سكانا أصليين. ومن له غيرة على الوطن ـ وحب الأوطان من الإيمان ـ فليناضل من أجل قضايا المغرب، فقضية الصحراء

الأمازيغية قضية يتيمة أم أن قضايا المغرب لا تحظى بالدعم المادي والمعنوي الذي تحظى به القضية الاسرائيلية الفلسطينية أم أن المغرب مستلب ويعاني أزمة هوية أتت على الأخضر واليابس وقد آن الوقت لوقف النزيف.

إمضاء: عمر زنفي، أسيف ن دادس، ورزازات ـ المغرب

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting