|
جمعية
إيزوران
للثقافة
والفنون،
الحسيمة ـ
جمعية بويا
للثقافة
والفنون، آيت
بوعياش،
الحسيمة ـ
جمعية
تاغزارت
للثقافة
والتنمية،
السواني،
الحسيمة ـ
جمعية آيت
حذيفة
للثقافة
والتنمية،
آيت حذيفة،
الحسيمة. بيان في
أحدث حلقة من
حلقات الهجوم
العنصري على
إيمازيغن
والأمازيغية،
تتعرض
الجمعيات
الأمازيغية
بالحسيمة
لسلسلة من
الهجومات،
أبرزها: ـ
مضايقة عمل
هذه الجمعيات. ـ
استغلال
المساجد
للإساءة إلى
الحركة
الأمازيغية. ـ
التشكيك في
موقف
إيمازيغن من
القضية
الفلسطينية
وخندقتهم في
توجه يعادي
الفلسطينيين
اعتمادا على
معطيات ملفقة. ـ
تسخير عناصر
غريبة لعرقلة
أنشطة
الجمعيات
الأمازيغية. وفي
أبرز تطور
لهذه الهجمة،
يتعرض
الأخوان:
اليماني قسوح
وسعيد
الإدريسي
ومعهما
الجمعيات
الأمازيغية
إلى متابعة
قضائية في
إطار تبعات
نشاط ثقافي
نظمته
الجمعيات
الأمازيغية
بالريف في
إطار تخليد
ذكرى الربيع
الأمازيغي
بدعوى
التحريض
وممارسة
العنف على
أحد
المتدخلين. وتنويرا
للرأي العام
المحلي
والوطني،
نعلن نحن
الجمعيات
الأمازيغية: ـ
بأن ادعاءات
الشخص
المذكور
بممارسة
العنف عليه
ليست إلا
تمويها
وتهييئا
لسيناريو
محبوك تحددت
معالمه
ومدبروه
ويستهدف في
العمق
الجمعيات
الأمازيغية
وأنشطتها
التي أصبحت
تؤرق كل
المستفيدين
من بقاء
الأمور على
ما هي عليه،
خدمة لمصالحه
الضيقة وفقط. ـ
نؤكد أن كسب
التحديات
الوطنية لا
يتم عبر
أساليب
التآمر
واستغلال
المواقع
والضغط على
الأبرياء
وتمرير
خطابات
مدسوسة
لمواجهة
الرأي
المخالف. ـ
واشتداد هذه
الحملة يأتي
بموازاة
احتدام
الاستحقاقات
السياسية
والحملة
المبكرة لها،
والسعي إلى
إسكات
إيمازيغن عن
الجهر
بالحقيقية
التاريخية،
ومساومتهم
على الجرأة
والحكمة التي
يتميزون بها
في طرح
مجموعة من
القضايا
الوطنية. ـ
ونظرا
للهجومات
العنصرية
التي تتعرض
لها الحركة
الأمازيغية
على المستوى
المحلي
والوطني،
ندعو كافة
الغيورين على
القضية
الأمازيغية
إلى: توخي
الحيطة
والحذر،
واستنكار هذه
الهجمة
والتضامن مع
ضحاياها. ـ
نؤكد في
الأخير
استعدادنا
لمواجهة هذا
الموقف بكل
حزم
ومسؤولية،
وفضح كل
المتآمرين،
وخفافيش
الظلام التي
تقف وراءهم.
فمن كان بيته
من زجاج لا
يجب عليه أن
يرمي الآخرين
بالحجر. التوقيعات: جمعية
إيزوران
للثقافة
والفنون ـ
جمعية بويا
للثقافة
والفنون ـ
جمعية
تاغزارت
للثقافة
والتنمية ـ
جمعية آيت
حذيفة
للثقافة
والتنمية. |
|