uïïun  130, 

sinyur 2958

  (Février  2008)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

is ad ilmd ugldun mulay lpasan tutlayt tamazivt?

Sghin imar nnegh

Tsul tudart

Tunga n imar nnegh

Nek d ixef inu

Jar tmewwa

Min trigh?

Français

Les nouveaux épisodes de la pacification

Lettre ouverte à l'élite amazighe

L'écriture amazighe au féminin

Le voyage de Loti

L'intraitable PI veut aller contre le courant

العربية

هل سيتعلم ولي العهد الأمير مولاي الحسن اللغة الأمازيغية؟

المهجرون الأمازيغيون في السياسة الثقافية للحكومة المغربية

تحرير فلسطين أم التحرر من فلسطين؟

مولاي محند والحركة الريفية

الخطة الأمازيغية البديلة

لغة الخشب

كلام في الهوية

الثقافة الأمازيغية والتنمية لبشرية

ريح الخيبة تجتاح قلاعيا

كتاب: تجاوزات جيش التحرير الجنوبي في سوس

قبيلة صنهاجة

بلاغ للمعهد الوطني لعلوم الأثار

حوار مع رئيس فرقة إيمنزا

بيان المنتدى الأمازيغي

وزارة الداخلية ترفض الاعتراف بالمنتدى الأمازيغي

أحداث بومالن ن دادس

بيان الحركة الأمازيغية بإمتغرن

بيان جمعيتي أنزروف وخير الدين

محضر الجمع العام الاستثنائي لتامينوت تاغجيجت

بيان اللجة الوطنية للإعلام الأمازيغي

بيان تنسيقية دعم معتقلي الحركة الأمازيغية

بيان العصبة الأمازيغية

طرد أعضاء من الشبيبة الأمازيغية

بيان المنتدى الأمازيغي

المجلس البلدي للدشيرة يحتفل

بيان جمعية أمزيان بمناسبة السنة الجديدة

بيان جمعية إلماس

بيان الاتحاد الوطني لطلبة المغرب 

 

 

بومالن دادس تستنجد

25 معتقلا أمازيغيا وعشرات الجرحى

 

اعتقلت أجهزة الأمن المغربية يومه الأحد 07 يناير ببوملن ن دادس بورزازات حوالي 25 مناضلا أمازيغيا، بعد تدخل وحشي استهدف مسيرة احتجاجية نظمها مناضلو ومناضلات الحركة الأمازيغية بالمنطقة. هذا وقد أسفر التدخل البوليسي، على اعتقالات جماعية وإصابات بالغة، تم نقل عشرات المصابين إلى المستشفى. إلى ذلك فقد تعرض المعتقلون لمختلف أشكال التعذيب الجسدي والنفسي. هذا فضلا عن تطويق كل المسالك المؤدية إلى بومالن دادس والمداشر المجاورة من طرف مختلف الأجهزة المخزنية، ومطاردة المناضلين الأمازيغ، بعد شنها مداهمات للمنازل. وقد جاءت هذه الاعتقالات وأعمال التعذيب والتنكيل وكافة مظاهر التعسف التي مارستها وتمارسها الأجهزة البوليسية ضد النشطاء الأمازيغ، على خلفيات التظاهرات والمسيرات الاحتجاجية التي شهدتها مختلف المداشر والمدن الواقعة في منطقة الجنوب الشرقي، والتي استمرت منذ 19 من شهر دجنبر الفائت والتي تصادف الزيارة الملكية للمنطقة.

(سعيد باجي، في 7 يناير 2008)

*******

تنسيقية أيت غيغوش

بـيـان

استمرارا للعداء التاريخي الذي يكنه المخزن العروبي المركزي لكل ما هو أمازيغي( هوية، ثقافة، وحضارة....)، وقبل حلول السنة الأمازيغية الجديدة، وبعد اعتقالات مناضلي القضية الأمازيغية بجامعات أكادير، إمتغرن أمكناس، ومتابعات في حق كل النشطاء الأمازيغيين، يستأنف المخزن هذا العداء بحْرْكْاته التاريخية ضد كل متشبث بقيم تموزغا (الحرية، الكرامة، الصمود....)، وذالك لافراغ أزمته السياسية الداخلية والخارجية الناتجة عن مقاربته القومجية العروبية لكل القضايا والملفات، بتحالف مكشوف مع حفدة الحركة اللاوطنية، ليعلن حربا استنزافية ضد الإنسان الأمازيغي عبر ممارسات لاإنسانية (اختطاف، اعتقال، تهميش، تجويع، تهجير وتعريب... .). وهذا ما كرسته أحداث TAGERST TABREKANT ليوم الأحد 06-01-2008 ، بمنطقة بومالن دادس( الجنوب الشرقي) التي عرفت اجتياحا مخزنيا لم تشهده المنطقة مند الغزو الكْلاَوي الفرنسي كرد كان متوقعا ضد تنسيقية أيت غيغوش التي رفعت شعار TAMAZIGHT D TMAZIRT عبر الاحتجاج في الشارع وبملف مطلبي شامل أسس للبعد الجماهيري للقضية الأمازيغية بالمنطقة، الشيء الذي زعزع أسطورة "السياسة البربرية الجديدة" الممنهجة من طرف المخزن وأذياله لإقبار الصوت الأمازيغي الحر. إن قوة الطرح الأمازيغي في نضال تنسيقية أيت غيغوش يكمن في استطاعتها بلورة روح المساندة والتضامن وتجديد قيم تموزغا، هذه الديناميكية النضالية أجهضت المشروع المخزني الهادف إلى تكريس مجتمع الرعية والقطيع وثنائية المغرب النافع وغير النافع، وجدلية الإدماج والإقصاء ، مشروع تزكية اللامساواة في الحقوق السياسية، الاقتصادية والاجتماعية بين مختلف المناطق. إذن إن أحداث الأحد الأسود جاءت نتيجة تراكم للقناعات النضالية الرافضة للتوجهات المخزنية عبر مقاطعة الانتخابات والدخول في وقفات احتجاجية ضد الاعتقال السياسي والتهميش بكل أشكاله منذ الصيف الماضي . ومع استمرارية هذا الفعل النضالي على شكل وقفات ومسيرات في كل مناطق الجنوب الشرقي، ابتداء من 19-12-2007 لتصل ذروة قوتها الجماهيرية والاحتجاجية في هذا اليوم الأسود 06-01-2008 الذي تم فيه اعتقال أزيد من 40 مناضلا وإصابات بليغة في حق أبناء المنطقة، لتعلن بعدها حالة الطوارئ وحظر للتجول مسخرة لذلك مختلف أنواع الأجهزة القمعية المخزنية التي طوقت منطقة بومال-ن-دادس والمناطق الممتدة من تنغير إلى تيلمي ثم القلعة والخميس، كما قامت هذه الأجهزة باقتحام المنازل والمؤسسات التعليمية (ثانوية بومال-ن-دادس) واقتياد من فيها إلى مخافر الشرطة لينالوا أبشع أنواع التعذيب والتنكيل لتلفق لهم التهمة الجاهزة، "المس بالمقدسات" في بلد أصبح فيه كل شيء مقدسا، وأمام هذا الوضع نعلن للرأي العام المحلي والوطني والدولي ما يلي:

ـ دعوتنا كل الأمازيغ الأحرار إلى الصمود من أجل إطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين الأمازيغيين بدون قيد أو شرط .

ـ تنديدنا بالتدخل المخزني الهمجي اللامسؤول في حق منتفضي العزة والكرامة.

ـ تضامننا مع عائلات المعتقلين والجرحى .

ـ تحميلنا كامل المسؤولية للمخزن في ما حدث جراء مقاربته الأمنية القمعية .

ـ رفضنا لكل حوار مع أية جهة في الدولة المخزنية حتى يتم الإفراج عن المعتقلين السياسيين الأمازيغيين.

ـ تشبثنا بالنضال السلمي في الشارع كسبيل وحيد نحو تحقيق كل المطالب الأمازيغية.

ـ استعدادنا المبدئي للدخول في خطوات تصعيديه .

(عن تنسيقية أيت غيغوش، يوم 08-01-2008 )

afus g ufus tanekra aterz ula tekna

********

على خلفيات أحداث بومالن دادس

المعتقلون الأمازيغ وتهمة إهابة علم المملكة ورموزها

أحيل 9 معتقلين أمازيغيين، يوم الثلاثاء 08 يناير2008، على قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بمدينة ورزازات، الذي بدوره أرجأ جلسة التحقيق الثانية، إلى يوم 17 يناير 2008. هذا وطبقا لما جاء في محضر الدرك الملكي، فإن كلا من أيت سعيد مولاي إبراهيم، عبد الناصر شريف، أوباعلي الحسين، أطيل مصطفي، ميمون شوقي، الوردي مصطفي، أيت حساين محمد، أوروزان إبراهيم، أودالي يونس، وكذا القاصر الدجيك نور الدين، يوم الأربعاء9 يناير2008، فإن كل هؤلاء الموجودون في حالة اعتقال بسجن ورزازات،يتابعون، بجناية عرقلة المرور في طريق عام ومضايقته وجنحة إهانة علم المملكة ـ إحراق علم المملكة ـ ورموزها وجنحة التجمهر المسلح في طريق عمومية وجنحة العصيان وجنحة إهانة الموظفين العموميين والاعتداء عليهم أثناء قيامهم بعملهم ومخالفة إلحاق خسائر مادية بمال منقول مملوك للغير. في حين ما يزال مصير من هم رهن الاعتقال الاحتياطي، مجهولا، رغم مرور أكثر من 72 ساعة على اعتقالهم من مقر سكنى عائلاتهم.

(سعيد باجي / وارزازات، 11 ـ 01 ـ 2008)

******

جمعية “أزمز” الثقافية والاجتماعية

بيان الانتفاضة السوداء

شهدت منطقة بومال ن دادس بإقليم ورزازات عدة احتجاجات مند السنة الفارطة ضدا على الإقصاء والتهميش الممنهجين على ساكنة المنطقة. وأمام تجاهل الحكومات المخزنية للمطالب المشروعة الهوياتية الثقافية, الاجتماعية, الاقتصادية والسياسية, خرجت فئات من مجتمع أسيف ن دادس بشكل عفوي للتعبير عن السخط وخيبة أملهم وذلك يوم الأحد 06 يناير 2008. وقد واجهتها السلطات المحلية والإقليمية بشتى الوسائل القمعية من ضرب ورفس وسب، مما أدى إلى خروج المظاهرة السلمية عن مسارها، الشيء الذي خلق جوا من الرعب بسبب المداهمات المنزلية والاختطافات التي طالت القاصرين من داخل ثانوية بومال ن دادس بالإضافة إلى التطويق الأمني للمنطقة.

و أمام هذا الوضع تعلن جمعية أزمز الثقافية والاجتماعية للرأي العام الوطني و الدولي ما يلي:

تنديدنا ب :

ـ التدخل الهمجي الوحشي المخزني في قمع المتظاهرين

ـ المداهمات والاختطافات في دولة الحق والقانون

ـ بعض المقالات المأجورة التي تسيء إلى سمعة المنطقة

تضامننا مع :

ـ معتقلي الانتفاضة السوداء ببومال ن دادس ومعتقلي الحركة الثقافية الأمازيغية وأسرهم

ـ ضحايا القمع الوحشي من جرحى ومتضررين

مطالبتنا ب:

ـ فتح تحقيق محايد حول أحداث الانتفاضة السوداء

ـ إطلاق فوري لمعتقلي الانتفاضة السوداء ومعتقلي الحركة الثقافية الأمازيغية

ـ فك الحصار والعزلة عن المنطقة

تشبتنا ب :

ـ مطالب الحركة الأمازيغية.

(عن مكتب الجمعية، الرئيس : عيناني ابراهيم، بومال ن دادس 10 يناير 2008)

******

الحركة التلاميذية الأمازيغية، موقع تغرمت ن مكون"قلعة مكونة"

 بيان

سيبقى يوم الأحد 06يناير2008 عيدا وطنيا يخلد نضالات الشعب الأمازيغي علي العموم والجنوب الشرقي علي الخصوص، يوم وقعت فيه العديد من الاعتقالات وصلت إلى أكثر من 42 معتقل وأسفر التدخل الهمجي القومجي للمخزن ضد المتظاهرين ردا علي التهميش والتجويع الممنهج على كل من (مسمرير- تلمي- نقوب – بومالن – الخميس – قلعة مكونة....). وقد استمر الاعتصام أكثر من 10 ساعات من 11صباحا إلى 21ليلا(حلول الظلام) لتتدخل بدلك أجهزة النظام لقمع وتنكيل وتهديد المناضلين والمناضلات وأسفر التدخل عن حصد العشرات من الجرحى. واستمرار للاعتقالات والمضايقات على المناضلين الأوفياء للقضية الأمازيغية. لهذا تعلن الحركة التلاميدية بتغرمت نمكون"قلعة مكونة" للرأي المحلي والوطني والدولي ما يلي:
مطالبتنا:

- الإفراج الفوري لمعتقلي 06 يناير 2008
- رفع الحصار الممنهج على الجنوب الشرقي في كل مناحي الحياة
- إنصاف المنطقة ثقافيا واجتماعيا واقتصاديا وسياسيا موازاة مع غناها الطبيعي والبشري
- وقف سياسة التجويع الممنهج من طرف المخزن لسكان المنطقة

- وقف سياسة التعريب "المدرسة. المسجد. الإعلام..." والتهميش و...

- إعادة الذاكرة العرفية والتاريخية للوثائق وسجلات المحاكمة العرفية التي تمت مصادرتها

- إيقاف تعريب أسماء الشوارع والمناطق "الأماكنية أو الطبونومتا"

- محاكمة كل المتورطين في الاختلاسات التي عرفها المغرب منذ الاستقلال (الاحتقلال) إلى الآن (رجال الدولة، رجال الدين، رجال المافيا..)
_ إلغاء المعهد الملكي الأوليكارشي

تضامننا مع:

- عائلات المعتقلين في التظاهرة التي عرفتها بومالن
- المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية الوطنية
- عائلات بوجمعة هباز

- ضحايا الفيضانات بشقيها المخزني والطبيعي
- الحركة الثقافية الأمازيغية والحركة التلاميدية بالجنوب الشرقي

- ضحايا الإرهاب الذي سببه الفكر الاسلاموي بتامزغا

- جميع الشعوب التواقة الى التحرر

تشبثنا ب :

- أمازيغية الأمازيغيين ضدا على مخزنتها

- المساواة والحرية والكرامة في الحياة

- كتابة اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني

- كون الحركة الثقافية الأمازيغية الممثل الشرعي الوحيد للشعب الأمازيغي المغربي داخل أسوار الجامعات

- إعادة الاعتبار لرموز ومؤسسات المنطقة "العرف + الشهداء..."

- ترسيم اللغة الأمازيغية في دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا

إدانتنا :

- للمحاكمات الصورية في حق مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية (أمكناس + امتغرن + بومالن....)

- التخويف والتهديد الذي نهجه المخزن في كل المؤسسات التربوية في الجنوب الشرقي

عاشت الحركة التلاميدية

تنظيم ديمقراطي صامد ومستقل

Afus g fus tankra atrz wala tkna

*******

جمعية «تانكرا» للثقافة والتنمية لتنغير الكبرى

بيان

بعد الوقفات الاحتجاجية لتنسيقية أيت غيغوش بكل مناطق الجنوب الشرقي, تحت شعار «كفانا صمتا نريد الوجود/ تمازيغت د تمازيرت» كشعار مبدئي شامل وكأرضية للنضال داخل الشارع السياسي ضد الحكَرة والتهميش الثقافي الاجتماعي والاقتصادي الممنهج، احتجاجات أعادت الفعل النضالي الهوياتي الجذري لإيمازيغن «المغرب الغير النافع» توج بمسيرة قادها شيوخ ونساء تلاميذ طلبة ومعطلي كل من بومالن ن دادس- تلمي- مسمرير وباقي المناطق المجاورة بعدما أنهكتهم سنوات طوال  من الصمت، مستنكرين وضعية الإقصاء واللاوجود التي يعيشونها . -وكعادتها- فبعد الاعتقالات والمحاكمات التي طالت مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية والمتابعات البوليسية للنشطاء الأمازيغ والأصوات الديمقراطية, وعوض الاستماع والاستجابة لمطالب الساكنة بتوفير أبسط ضروريات العيش الكريم لجأت دولة «الحق والقانون» إلى لغتها -الحديد والنار- إذ تفاجئ المحتجين بتدخل وحشي وهمجي لأجهزة اللاأمن بمختلف ترساناتها في حقهم أسقط القناع وتكشف مرةًًَ أخرى زيف الشعارات (العهد الجديد‘ المفهوم الجديد للسلطة...) ليتم اعتقال أزيد من 44 مناضلا ذاقوا أسوأ أنواع التعذيب الجسدي والنفسي, تحت تهم مجانية . ممارسات تحمل في طياتها الحقد القديم/الجديد لكل ما هو أمازيغي, وتؤكد أنه لا شيء تغير وأن من يحلم بالتغيير لن يكون إلا واهما, وأن المضي في تسخير سلطة الشعب لخدمة سلطة النخبة لا يزال جاريا وبأكثر حدة.

وأمام هذه الوضعية الكارثية التي يعيشها الجنوب الشرقي, يعلن مناضلو ومتعاطفو جمعية تـانـكرا للثقافة والتنمية للرأي العام ما يلي:

إدانتنا ل:

- للتدخل الهمجي لقوى القمع والاعتقالات في حق نضالات أيــــت غــيــغــــــــوش/الجنوب الشرقي.

- لكل الممارسات اللاقانونية التي تطال النشطاء الأمازيغ بالمغرب.

- للمحاكمات الصورية في حق كل مناضلي الحركة الثقافية الأمازيغية.

تضامننا مع:

- تنسيقية أيــــــت غــــــيغـــــوش في نضالاتها التحررية.

- كل ضحايا القمع المخزني بالجنوب الشرقي (بومالن, دادس, تلمي, مسمرير, القلعة , تنغير ...)

- كل المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية و عائلاتهم.

تشبتنا:

- بعدالة قضيتنا ومشروعيتها

دعوتنا:

- كافة مناضلي القضية الأمازيغية برصد الصفوف

عاشت تـــــــانــــكرا جمعية راديكالية مستقلة

في: 09/01/2008

عن المكتب

******

الحركة التلاميذية الأمازيغية بالنقوب

بيان

أزولامغناس

   تحية نضالية لكل من يسعى إلى التحرر والانعتاق من قيود الهمجية والتهميش التي تطال الشعب الأمازيغي، تحية نضالية إلى كل من يسير في درب النضال الأمازيغي بخطى ثابتة.

على إثر الأحداث التي عرفها الجنوب الشرقي وبالتحديد ببومال ندادس يوم6  يناير 2008 حيت تدخلت قوى القمع العروبي ضد تظاهرة سلمية قامت بها ساكنة المنطقة، مما أدى إلى اعتقال العشرات وجرح العديد من مناضلي الشعب الأمازيغي الحر ضاربة عرض الحائط لكل الشعارات الزائفة التي ترفعها (حقوق الإنسان، الحق والقانون ، العهد الجديد ... ).
قامت الحركة التلاميذية الأمازيغية بالنقوب بوقفة تضامنية احتجاجية منددة بالتدخل التعسفي في حق ساكنة المنطقة وبهذا نعلن نحن (الحركة التلاميذية الأمازيغية) للرأي العام المحلي والوطني والدولي ما يلي:

  إدانتنا:

للتصرفات القامعة للنضال الأمازيغي.

مطالبتنا ب :

ـ إطلاق سراح المعتقلين في هذه المسيرة فورا وبدون شروط.

ـ الاستجابة للمطالب العادلة و المشروعة لتنسيقية ايت غيغوش.

ـ رفع أشكال الحيف والتهميش على كل مناطق الجنوب الشرقي.

ـ إطلاق سراح المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية.

ـ دسترة اللغة الأمازيغية في دستور ديموقراطي شكلا مضمونا.

 تشبتنا ب:

ـ     المسار النضالي الذي سطرته الحركة الثقافية الأمازيغية.

عاشت الحركة التلاميذية الامازيغية  بكل المواقع صامدة ومناضلة.

 (النقوب في 08/01/2008ـ26/12/2957)

 

*******

الإتحاد الوطني لطلبة المغرب، الحركة الثقافية الأمازيغية -أمكناس –

بيان تنديدي

 

أزول ذامغناس

تحية إجلال وإكبار إلى كل الشهداء الحقيقيين للشعب المغربي وعلى رأسهم شهداء المقاومة المسلحة وجيش التحرير، تحية نضالية لشهداء قضيتنا العادلة و المشروعة على ارض تامازغا .

لقد تفاجأ الرأي العام الوطني والدولي بالهجمة الشرسة لقوى القمع التي سخرها المخزن العروبي لقمع انتفاضة اجتماعية قام بها سكان الجنوب الشرقي في كل من مناطق: بومال-ن-دادس مسمرير، تلمي، تنغير، الخميس، قلعة مكونة، إكنيون، نقوب...والتي تلت مجموعة من التظاهرات العارمة في كل أرجاء الجنوب الشرقي ضدا على سياسة التهميش , التفقير , التجويع والإقصاء الممنهج من طرف المخزن العروبي البغيض على كل ما هو أمازيغي (حضارة, هوية , ثقافة , لغة...) بعد اعتقال مناضلي القضية الأمازيغية بجامعات (اكادير, امتغرن , مكناس) ومتابعات في حق كل النشطاء الأمازيغيين . وعوض فتح حوار مع سكان المنطقة استمر المخزن في تجاهله لمطالبهم العادلة والمشروعة زيادة على إنزاله يوم 08/01/2008 لمختلف الأجهزة القمعية التي لم تشهدها المنطقة مند الحماية الفرنسية بغرض قمع المتظاهرين , وقد نتج عن هدا التدخل الوحشي سقوط عشرات من الجرحى وزرع الرعب في نفوس الساكنة ,هذا بالإضافة إلى اعتقال أزيد من 40 مناضلا منهم تلاميذ , طلبة , قاصرون نساء ...حيث أحيل يوم الثلاثاء 08/01/2008 كل من ايت سعيد مولاي ابراهيم، عبد الناصر شريف، اوباعلي الحسين، اطيل مصطفي، ميمون شوقي، الوردي مصطفي، ايت حساين محمد، اوروزان ابراهيم، اودالي يونس، وكذا القاصر الدجيك نور الدين على قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بورزازات متابعين بتهم جاهزة مثل المس بالمقدسات , وجنحة التجمهر والعصيان . في حين لا يزال مصير الآخرين مجهولا رغم مرور 72 ساعة على اعتقالهم. هذا وقد أعلن المخزن حالة الطوارئ وحظر التجول مسخرا بذلك كل أجهزته القمعية التي طوقت المنطقة وقامت باقتحام المنازل والمؤسسات التعليمية , وكذا عزل المنطقة عن المحيط الخارجي بعد قطع التيار الكهربائي وكل المواصلات (الطرق , الهاتف...) لتتستر على انتهاكاتها الجسيمة لأبسط حقوق الإنسان.

حدث هدا في ظل ما يسميه المخزن المستبد وأبواقه بمغرب (العهد الجديد, طي صفحة الماضي....) إلا أن التاريخ سجل سنة 2007 سنة رصاص بامتياز لامازيغن مغرب القرن 21.

وبناء على ما سبق نعلن ما يلي:

تنديدنا ب :

-الممارسات اللانسانية في حق سكان الجنوب الشرقي.

-للسياسة اللابارتيد ضد امازيغن في تمزغا.

تضامننا مع:

-ضحايا التدخل الهمجي لقوى القمع المخزنية .

-عائلات المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية ببومالن دادس ,مسمرير ,تيلمي , الخميس , تنغير , امتغرن , اكادير , مكناس ...

دعوتنا :

-كل الغيورين على القضية الأمازيغية الصامدين من أجل إطلاق سراح كل معتقلي القضية الأمازيغية بدون قيد أو شرط.

استعدادنا:

-الدخول في خطوات تصعيديه .

مكناس في 10/1/2008

Afus g ufus tanekra aterz ula tekna

عاشت MCA

عاش UNEM

********

 

 

 

 

 

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting