uïïun  166, 

sinyur 2961

  (Février  2011)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

tamukrist n tnttit di lmrruk

Timitar n tinit

Mbarek

Teddit a Nba

Français

Le plurilinguisme déséquilibrant pout tamazight

Etrange "recherche"!!!

Nature humaine et amazighophobie

Interview de Larbi Moumouch

Condoléances du CMA

Activité de l'association amghar de khnifra

Communiqué de l'observatoire amazigh

العربية

إشكالية الهوية بالمغرب

لماذا نطالب الأمازيغية بما لا يطالب به غيرها من اللغات؟

تحديات التدبيثر المؤسساتي للشأن الأمازيفي

الفنان مبارك أولعربي في ذمة الله

اللغة الواحدة والدين الواحد أم التعدد والاختلاف؟

أسماء أمازيغية ولكن مكتوبة بالفرنسية

هل سيحرر عبد الحق المريني الأسماء الأمازيغية؟

الميزات العقلانية للتشريع الأمازيغي

العرف الأمازيغي ودوره في حماية البئة

الفنان العملاق عموري مبارك

ذاكرة معتقل

فلسفة الحرمان في التواصل اليومي

إشكالية الساحة الجامعية

الموت للجانجويد العروبي

رفض تسجيل اسم يوبا الأمازيغي

منع العلم الأمازيغي

إصدار جديد لمحمد أرجدال

جائزة تيرا للإبداع الأمازيغي

بيان المعتقلين السياسيين الأمازيغيين

تقرير حول ملتقى تيرا

نشاط ثقافي لجمعية أيت سعيد

مصطلحات الكشفية الأمازيغية

بيان تنسيقسة تنمل

بيان الحركة الأمازيغعية بالناظور

بيان استنكاري

 

 

 

إشكالية الساحة الجامعية

بقلم: إيدير شكري

 

إن ما نجده اليوم من داخل الجامعة المغربية لا يمت بصلة للتعليم ولأدبياته باعتبار الجامعة فضاء للعلم والمعرفة. للأسف الشديد أن الطالب المغربي الذي ينتظر منه الكثير باعتباره حاملا لهم الشعب المضطهد وصاحب الرسالة التحررية من قيود الاستلاب الفكري نجده مجرد صبي في شخصية طالب واعٍ مثقف كأنه في قالب كوميدي يؤدي دوره بامتياز. من العيب والعار أن ندخل الجامعة المغربية بدل أن نجد نقاشات فكرية طلابية نصطدم بأطفال في سن الحضانة أو سيمويات كما يحلو لي أن اسميهم، همهم الوحيد هو تسريحة شعرهم ونتيجة مقابلة الرجاء والوداد آو البرصا والريال، فكيف ننتظر من طالب بهذا المستوى أن يحمل هم الحركة الطلابية وهو لم يستطع حتى تحرير نفسه من اللاوجود إلى الوجود الفعلي. لكن الأخطر من دلك يتجلى في الفئة الأخرى التي تعتبر نفسها فئة واعية سياسيا، فئة طلابية (مناضلين اطميين ومناضلين من العيار الثقيل)، الأمر يتعلق هنا بالمراهقين سياسيا من داخل فصائل متعفنة من داخل الجامعة المغربية فصائل متمركسة حتى المركسية تتبرأ منهم وشتان بين الامركسية وما يقولون، بل هم مجرد شمكرة ومعطلين فكريا سخرهم المخزن ككلاب للحراسة على مصالحه من داخل الجامعة المغربية ولتحويل الجامعة بدلا من فضاء للعلم إلى مكان يمارسون فيها أفعال هطليرية مثل العنف المادي (العنف الثوري) في صفوف الطلاب (من أجل مصلحة الطالب) بادعائهم محاربة أعداء الحركة الطلابية (القوى الشوفينية)، فكيف لإطار كالحركة الثقافية الأمازيغية، إطار طلابي قبل كل شيء يدافع عن هوية وثقافة شعبه المستلبة أن يكون شوفينيا. فالتاريخ هنا يؤكد أنه لم يسبق لإطار الحركة الثقافية الأمازيغية مند تأسيسه أن مارس العنف على إي طالب من داخل الساحة الجامعية. ونعلم أن الحركة الثقافية الأمازيغية هي أول مكون طلابي دعا إلى نبذ العنف مند 1999. فكيف لفصيل (النهج الديمقراطي القاعدي) أغلبية وإن لم نقول كل (مناضليه) معطلون أو غير حاملين لشهادة البكالوريا أن يناضلوا من أجل الطالب...؟؟؟؟؟

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting