uïïun  132 

kuçyur 2958

  (Avril  2008)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

racid nini d tiknnaä n ucffar i isvuyyun mgal i icffarn

Tarwa n tuccact

Awal n yiman

Taznaxt n igrawlen

Azmul n imaghnas

Tanfust inu

Aweddar

Lunes ameddukel inu

Français

Le charlatanisme journalistique, le cas de Racid Nini

Rachid Nini, journaliste censeur!

Un siècle d'amazighophobie

Le voyageur Loti

Entre l'usurpation de l'identité et l'aliénation

Femme amazighe et le défi d'exister

En l'honneur de la femme amazighe

Langues maternelles et développement

Des borgnes

L'honneur de Tayezzimt

Apprendre tamazight par le jeu

Appel du militant B.Jamil

Activités de l'assoc. Ayt Sid

العربية

رشيد نيني وخدعة السارق الذي يدعي انه سرق

ظاهرة النيني

حلال عليه وحرام على غيره

الأمازيغية وحرب السياقات

قراءة في  أرضية الاختيار الأمازيغي

قراءة أخلاقية لتاريخ المغرب

من يمثل الخطاب الأمازيغي؟

"الحكم الذاتي"

الإعلام الأمازيغي المكتوب

الصحافة الأمازيغية وتحديات المهنية

القناة الأمازيغية وسيلة للتصالح مع الذات

مستاوي الشاعر والأمواج

حوار مع الشاعر سعيد الفراد

تصريح بمناسبة عيد المرأة

المنتدى الأمازيغي يقاضي وزراه الداخلية

احتجاج على جريدة العدالة والتنمية

تأبين المرحوم الطيب تاكلا

حفل توقيع كتاب محمد نضراني

أنشطة بمناسبة عيد المرأة

لقاء تواصلي مع قبائل الأطلس المتوسط

بيان طلبة جامعة قاضي قدور

بيان طلبة جامعة أكادير

بيان جمعية إزرفان

بيان العصبة الأمازيغية

بيان للعصبة الأمازيغية خاص بمعتقلي بومالن دادس

مهرجان شالة المسرحي

 

 

 

جمعية أوسان الثقافية ـ ميضار

تصريح بمناسبة اليوم العالمي للمرأة

نحتفل الحركة النسائية ومناصروها بالذكرى السنوية لعيد المرأة العالمي حيث تجدد المرأة العهد على متابعة مسيرتها من أجل التحرر من الظلم والقهر والاضطهاد ومن الأعراف والتقاليد المعيقة لتطورها وتقدمها، ومن أجل حماية المكتسبات التي استطاعت أن تنتزعها لنفسها بعد رحلة طويلة وشاقة مليئة بالمصاعب والعذاب.

لقد كانت المرأة المغربية، وخلال هذه الرحلة الطويلة، رهينة الكثير من القوانين المجحفة والعديد من العادات والتقاليد البالية التي أقصتها عن لعب دورها المطلوب في حياة مجتمعها، كونها تعيش ضمن مجتمع تسوده قيم وتقاليد شرق أوسطية دخيلة وتطغى الأبوة البطريركية المعيقة للتطور والتقدم. أما المرأة الأمازيغية، ونتيجة لخصوصيتها الهوياتية واللغوية فهي تعاني من اضطهاد مزدوج ، ولا تزال حتى الآن تئن بين سندان عسف العنصرية والتمييز وعدم المساواة في الحقوق اللغوية والثقافية، ومطرقة العادات والتقاليد الاجتماعية البالية، مما يؤدي باستمرار إلى تدمير طاقاتها وهدر قدراتها الخلاقة.

وإننا في جمعية أوسان الثقافية، وفي الوقت الذي نتقدم فيه بالتهنئة الحارة للمرأة في كل مكان من العالم، وبشكل خاص للمرأة الأمازيغية، فإننا نشد على يدها في مواصلة نضالها من أجل رفع الاضطهاد عن كاهلها ومن أجل إطلاق طاقاتها وقدراتها المبدعة والخلاقة للمشاركة في عملية البناء والتطور. وبهذه المناسبة فإننا ندعو إلى إعادة دراسة كافة القوانين والتشريعات المغربية التي لم تعد تتلاءم مع هذا العصر وتطوراته، وبشكل خاص القوانين والتشريعات المجحفة بحق المرأة وصياغة قوانين وتشريعات جديدة تواكب التطورات الاجتماعية الجارية وتكفل العدالة والمساواة لنصف المجتمع، وفي مقدمتها إقرار دستور ديمقراطي يضمن بالخصوص المساواة القانونية والعملية بين النساء والرجال في الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية واللغوية والمدنية والسياسية.

(عن مكتب الجمعية، محمد الحموشي)

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting