uïïun  129, 

ynyur 2958

  (Janvier  2008)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

avlif n ugnsu ivts ad isslym tamazivt

Axxam n tirra

Muhammed Xayr Eddine

Français

Le voyage Loti

La justice doit être juste

Où sommes-nous?

Analyse du poème "ghennej izran inu" de R.Mayssa

Izmulen n Dda Azayku

L'engagement des poètes de la marge

Le 1er responsable de l'escroquerie "annajat" à la tête du gouvernement

 

العربية

وزارة الداخلية العربية تقرر حل الأمازيغية

مصطلح "المغرب العربي" وأسئلة الديموقراطية

قد نشاهدك لكن لا نراك

الحكومة الشريفة

ماذا قدم المسؤولون من أجل سبتة ومليلية؟

كتاب آيث ورياغر لدافيد هارت

مولاي محند والحركة الريفية

الملك يوبا لم يكن لوحده

قراءة في ديوان سعيد الفراد

جزاء من ناضل وأبدع بغير هويته

حوار مع الفنانة سعاد شكوتي

حوار مع رئيس جمعية احواش

حوار مع الناشط توفيق بوسكور

الطوبونوميا الأمازيغية بمنطقة ماست

بيان الحركة الأمازيغية بالجنوب

بيان النهج الديموقراطي بالحسيمة

العصبة الأمازيغية تكاتب وزير الداخلية

بيان الحركة الأمازيغية بالجنوب

بيان جمعية إيمازيغن بكاتالونيا

بيان المكتب السياسي للحزب الأمازيغي

بيان العصبة الأمازيغية

بيان الشبكة الأمازيغية

أمسية شعرية بقاسيطا

بيان جمعية اناروز

بيان جمعية أوسان

بيان جمعية تاويزا

بيان جمعية أمزيان

بيان تاماينوت لخصاص

البيان الختامي لمنظمة تاماينوت

بيان لجنة دعم معتقلي الحركة الأمازيغية  

 

 

جـمـعـيـة أمزيان
بيان تضامني

على إثر الدعوى القضائية التي تقدمت بها وزارة الداخلية إلى المحكمة الإدارية في شأن حل الحزب الديمقراطي الأمازيغي، ولكون ما أقدمت عليه هذه الوزارة يعد خرقا سافرا للقوانين المعمول بها، خاصة بعد انصرام الآجال القانونية ومرور سنتين على تأسيس الحزب الديمقراطي الأمازيغي، وهو ما يعد سابقة في تاريخ المغرب ويشكل فصلا من فصول مسلسل التضييق على الحركة الأمازيغية بصفة عامة.
واعتبارا لحق الحزب الديمقراطي الأمازيغي (PADM) في الوجود القانوني والحق في التنظيم والممارسة السياسية والحزبية، ومن منطلق تضامننا المبدئي مع كل ضحايا خرق وقمع حرية الرأي والتعبير وتأسيس الجمعيات، فإننا في جمعية أمزيان نعلن تنديدنا بما أقدمت عليه وزارة الداخلية الذي يندرج في إطار السعي إلى حرمان الأمازيغ من حقهم في التنظيم السياسي وتضييق الخناق عليهم.
كما نعلن تضامننا المبدئي مع الحزب الديمقراطي الأمازيغي في محنته ضد وزارة الداخلية التي تسعى إلى حل هذا الحزب بدعوى أنه حزب "طائفي" و"عرقي"، ويخالف مضمون المادة 4 من قانون الأحزاب السياسية، في وقت توجد فيه أحزاب ما فتئت تعلن عن انتمائها العروبي كأساس لوجودها.
(عن المكتب الإداري، الناظور في:10 دجنبر 2008)
(جـمـعـيـة أمـزيــان، مـنـضـويـة تـحـت لــواء الـجـامـعـة الـوطـنـيـة لـمـوسـيـقــى الـطـفــولــة و الـشـبــاب
حي لعراصي، شارع عمان رقم: 136، الناظور 62000)


 

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting