uïïun  127, 

ymrayur 2957

  (Novembre  2007)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

oad suln "isggus n uldun" i tmazivt

Dpar n ubarran

Djigh d necc

Ufugh n tiggest n wur

Français

Les élections 2007

Quoi de neuf au Maroc aujourd'hui?

Un amazighophobe à la tête du gouvernement

Ayt Lâabbas y sont

Déclaration sur les droits des peuples autochtones

Protestation contre de Ali n Production

Liberté aux détenus duMCA

L'intolérance du "concert de la tolérance"

Nouveau album de Mallal

العربية

سنوات الرصاص لم تنته بالنسبة للأمازيغية

لماذا أقصي الريفيون من حكومة عباس الفاسي؟

الفعل السياسي الأمازيغي

لماذا لم تحقق الحركة الأمازيغية مطالبها

في محل نصب سارق

مفهوم النخبة الأمازيغية

مولاي محند والحركة الريفية

المغرب لهم وليس لنا

حوار مع الفنان لحسن بيزنكاض

ضرورة التدخل لحماية الطوبونوميا

لجنة دعم المعتقلين السياسيين الأمازيغيين

الأمازيغية في ليبيا: من الإقصاء باسم القومية إلى الإقصاء باسم آل البيت

سيف القذافي: لم أسمع أبدا الأمازيغية

مطالبة المجتمع الدولي بحماية حقوق الأمازيغ

انتخابات 2007 بعيون مهاجر

اتحاد المدونين الأمازيغ

مرحبا بجريدة أمنوس

لقاء حول المسرح الأمازيغي الريفي

أنشطة جمعية آيث عبد الله

مسرحية أوطوب د أوزرو

صدور سند للفنانة ثاميري

تاماينوت تكاتب النائب الإقليمي

بلاغ للحزب المغربي الأمازيغي

محاكمة مناضلي تيفاوت

نشطاء الحزب الأمازيغي يفاجئون ضيوف ندوة المساء

نداء تامونت ن يفوس

تأسيس جمعية تيكزيرت

لقاء حول تدخل المجتمع المدني في التنمية

بعيدا عن بوقانا

العصبة الأمازيغية تدين اعتقال إدريس الغزالي

بيان المكتب الوطني لمنظمة تاماينوت

العصبة الأمازيغية تكاتب والي كلميم

تجديد مكتب تانوكرا بتنغير

التجمع الأمازيغي بكاطالونيا يعقد جمعه العام

 

جمعية ثاويزا للثقافة والتنمية بسلوان تنظم لقاء حول "المسرح الأمازيغي الريفي"

نظمت جمعية ثاويزا للثقافة والتنمية بسلوان يومه السبت 06/10/2007 لقاء حول"المسرح الأمازيغي الريفي: قضاياه وآفاقه" من تأطير الدكتور جميل حمداوي والأستاذ بنعيسى المستيري وكذا الأستاذ سعيد المرسي.

في المداخلة الأولى اختار الدكتور جميل حمداري كعنوان لمداخلته "المسرح الأمازيغي الريفي، الأشكال والمضامين". وقف في قراءته الاستعراضية عند مجموعة من الأعمال المسرحية الأمازيغية وتناول مضامينها مبرزا بذلك أهمية النصوص التي اعتمدها أصحابها، كما استعرض مجموعة من الأسماء التي لها عطاء وافر في الشأن المسرحي، كالممثل والمخرج السيد فاروق ازنابط، والأستاذ والكاتب فؤاد أزروال، إلى جانب مجموعة من الممثلين والعاملين في نفس المجال. وفي قراءة تحليلية أبرز الدكتور التنوع الضمني الذي يغني مجال المسرح الريفي. وعلى مستوى الشكل تطرق الأستاذ إلى مجموعة من الأشكال المسرحية الأمازيغية مثل المسرح التجريدي مع سعيد المرسي وشعيب المسعودي، والمسرح الكوميدي مع فؤاد ازروال... كما نوه الدكتور بمجموعة من الأعمال الأمازيغية التي توجت بجوائز مهمة على الصعيد الوطني رغم الظروف الصعبة التي تواجهها.

في المداخلة الثانية، تناول الأستاذ سعيد المرسي الكلمة، وبدأ مداخلته التي مهد لها بوضع عنوان "المسرح الأمازيغي من الدفاع إلى الإبداع" بطرح مجموعة من التساؤلات تهم الشأن المسرحي المحلي في علاقته بمجموعة من العوامل كعامل الجمهور وعلاقته بالعمل المسرحي، مدعما تحليله بمجموعة من النصوص لكتاب اوروبيين كارسطو مثلا، كما وقف عند أحداث ميدانية تصادف الممثلين مما يطرح العديد من التساؤلات حول اختلاف في المفاهيم بين الممثل والمتلقي على اعتبار أن عامل الخيال يغلب على العمل الفني بشكل عام، مما يكسبه صبغة التميز، في حين أن المتلقي أو الجمهور بشكل عام يرى أن العمل المسرحي يجب أن يكون صورة طبق الأصل للواقع، كما طرح الأستاذ سعيد المرسي إشكالية الهوية لكل عمل فني ومسرحي بالخصوص والمعايير التي تحدد بها كعامل اللغة والموضوع، وما تطرحه هذه الإشكالية من جدال بين المهتمين والمتتبعين،للساحة الفنية بشكل عام.

وفي ختام كلمته طالب الأستاذ بضرورة أن يتحلى الفاعلون المسرحيون بالتواضع،كما اختار أن يبقى وسطيا بين المتفائل والمتشائم من الشأن المسرحي المحلي.

في المداخلة الثالثة للأستاذ والممثل بنعيسى المستيري، اختار أن يتوقف عند العوامل التي تمثل العراقيل والعقبات أمام نجاح العمل المسرحي المحلي والمتمثلة في غياب التجهيزات الأساسية كالقاعات والمعاهد التي تغني الساحة الفنية بممارسين مكونين في جميع التخصصات من كتابة نصوص إلى إخراج وتمثيل، مما يطرح تساؤلات حول مستقبل المسرح والفن الأمازيغي بشكل عام. كما توقف عند غياب الدعم المادي الذي يشكل دعامة أساسية لكل عمل. وفي الأخير أجمل الأستاذ الوضعية العامة للمسرح الأمازيغي بالريف "في حضور التجربة وغياب التكوين".

وفي ختام كلمة الأساتذة المؤطرين لهذا اللقاء فتح باب النقاش الذي أفرز مشاركة مهمة للحضور من خلال مداخلات وتساؤلات أغنت هذا اللقاء.

(الكاتب العام: فيصل الشريف)

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting