uïïun  103, 

ymrayur  2005

(Novembre  2005)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

mnnaw n "lwali" llan di lirkam?

Tanezruft n tgudvi

Arezzugh ij n yizri

Sifaw

Taghuyyit

Tamyurt n ussgurem

Français

Communiqué des démissionnaires de l'IRCAM

L'autobiographie culturelle..

Des amazighs au pays de l'oncle Sam

Les oubliés de tifinagh

Le genre de liberté que prône le makhzen

Une nouvelle méthode de répression

La guerre contre les symboles amazighs

Les anciens du "collège d'Azrou"

Communiqué du CMA

Communiqué du CMA

العربية

بيان للمنسحبين من ليركام

كم يوجد بليركام من ولي غير صالح؟

من أجل فهم أعمق لرهانات التعريب

ليركام ووهم المصالحة مع الذات

الحزب الأمازيغي: البديل لفشل ليركام؟

هيرو والعود الأبدي إلى الأرض

عودة الثقافة الشعبية والفلكلور

الأمازيغية بين العناية الملكية وعرقلة الحكومة

هل هناك بالفعل تدريس للأمازيغية؟

التعددية اللغوية في بلجيكا

متى سيدافع ليركام عن "يوبا" و"ماسين"؟

هل لفظ "تامازغا" ذو شحنة عرقية؟

نصائح مجانية إلى الحكومة المغربية

الاشتقاق في اللغة الأمازيغية

علال شيلح ثائر الأغنية الأمازيغية

حوار مع حماد الريس اوماست

اللسانيات الحديثة واللغة الأمازيغية

االاستهزاء من البقّال الأمازيغي

الشعر الأمازيغي الديني عند المرأة العطّاوية

المجموعة الغنائية تامازغا

يوم دراسي حول المعجم الأمازيغي

ذكرى انطلاق عمليات جيش التحرير

الحركة الأمازيغية، موقع أكادير

بيان الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي

بيان تامونت ن يفوس

بيان تنسيقية اميافا

بيان تنسيقية أميافا

بيان تامونت ن يفوس

بيان تامونت ن يفوس

بيان تاماينوت آيت ملول

بيان الحركة الثقافية بوجدة

لجنة تفعيل ميثاق جمعيات الريف

جمعية إيمال

جمعية اوسمان للتنمية

تجديد مكتب تاماينوت تاكانت

تعزية

تعزية

 

متى سيدافع "ليركام" عن "يوبا" و"ماسين"؟
بقلم: محمد بودهان

لا يزال تسجيل المواليد الجدد الحاملين لأسماء شخصية أمازيغية مرفوضا في الكثير من مكاتب الحالة المدنية بالمملكة، وذلك في عز المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية الذي أنشئ، كما زُعم، للمصالحة مع الأمازيغية ورد الاعتبار لها. فقد رُفض مؤخرا تسجيل اسم "يوبا" بالحسيمة، واسم "ماسين" بصفرو.
والمفارقة أن هذين الاسمين مستعملان ومتداولان في الكتب المدرسية التي أصدرها المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، والتي أقرتها وزارة التربية الوطنية. هذه المفارقة تؤكد ما سبق أن كتبناه، وهو أن المقصود بالمصالحة مع الأمازيغية، والتي انطلقت مع عهد "ليركام"، يعني المصالحة معها فقط داخل المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، مع عدم السماح لتلك المصالحة أن تتعدى أسوار البناية الإركامية. وهكذا، فالأسماء الأمازيغية، مثل "يوبا" و"ماسين" يرخّص باستعمالها داخل ليركام وفي الكتب التي يصدرها هذا الأخير، ولكن يمنع أن تسجل بمكاتب الحالة المدنية ويحملها أشخاص خارج المعبد الإركامي.
وإذا لم يدافع "ليركام" عن هذه الأسماء الأمازيغية لإقرارها والسماح بحملها وانتشار استعمالها، فسيرتكب خطأ تربويا فادحا: فالتلميذ يقرأ "يوبا" و"ماسين" في كتاب اللغة الأمازيغية دون أن يعرف عن ماذا يدلان، وهل هما اسمان لحيوانات أم لنباتات أم اسمان بشريان، لأن مثل هذه الأسماء الأمازيغية، ما دامت ممنوعة ومحظورة الاستعمال، فهي في حكم المنعدم الغير الموجود، وبالتالي فإن التلميذ يجهل دلالتها ومعناها.
فهل سيقوم "ليركام" بالدفاع عن أسمائه الأمازيغية التي يستعملها في كتبه، حتى يكون هناك انسجام بين محتويات تلك الكتب وواقع التلميذ المغربي؟
 

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting