|
|
اكتشافات أمازيغية لن يعود معها الوعي كما كان (الجزء 3) بقلم: حميدي علي (خنيفرة) و ننتقل الآن إلى القاعدة الموالية حيث الهاء تكون حرفا زائدا يعوض I أوY الأمازيغية. 1 ـ هرس: يقابلها في الفرنسية Herser و هي من الفعل الأمازيغي Irza الذي يعني كسر - و قارن هذه مع Casser الفرنسية - الهاء دخلت مكان I و تحولت Z إلى حرف السين. فعل Irza هذا نجده كذلك بمعنى آخر باللغة العربية وهو رزىء و معناه فقدان او موت أحد الأقارب. وفي الأمازيغية نقول Irzan للخسائر، أو بمعنى الواجبات المالية لأفراد القبيلة كل واحد على حدة من أجل القيام بعمل مشترك . 2 ـ هرول: من الفعل الأمازيغي Rwel وهو الذي أعطانا Rouler الفرنسية وبالنسبة للعربية فقد أضيفت الهاء في بدايته. 3 ـ هز/هزة : Hisser الفرنسية من الفعل الأمازيغي Ahza . 4 ـ هجر/مهجر: تتشابه مع Imigrer الفرنسية، الهاء قلنا زائدة في العربية وعليه يصبح الجدر الأمازيغي هو جر Yer/Jer و هو رمى، والهجرة ليست بالضرورة أن تغادر أنت بلدك، قد يكون البلد هو الذي يرمي بك الى بلدان الناس، تماما كما أخذت حجارة العربية من نفس الفعل، فالحاء تعوض I والجيم تتبادل مع Y وعليه تصبح حجارة هي ايار Iger/iyer. والحجارة هي أول شيء في الحياة كان الانسان يقذف بها الحيوانات أو غيرها. قلنا هذا لان حتى كلمة Exode تتشابه مع قصد في الحروف، ومن حيث المعنى فان هناك هدفا مشتركا يجمع الفعلين، ذلك أنه لا نهاجر من أجل الهجرة (التروح) و لانقصد شيئا من اجل القصد، و كلاهما فيه تغيير للمكان باشتثناء الاستعمال المجازي لقصد. 5 ـ هش: بمعنى ضحك؛ إذا ازلنا الهاء تصبح إش المأخوذة من Itsa الأمازيغية. 6 ـ هدهد: نوع من الطيور، Ajdid/aydid هو الطائر بالأمازيغية. ****** ننتقل الآن الى الكلمات المركبة من gh زائد ما يليها. 1 ـ غدر/الغدر: هو سلوك نقوم به بالمباغثة، وحين نغدر الانسان فاننا ناتيه من الخلف وليس من الأمام، لأن إذا أتيناك من الأمام فكأننا أخبرناك، وعليه تصبح مواجهة وليس غدرا، ونقول عادة الطعن من الخلف، وذلك ما يعنيه في الأمازيغية : ف Agh تعني الوقوع وDar تعني الخلف، الوراء. وتعني مجتمعة الإتيان خلسة وغدرا من الخلف. 2 ـ غداة: يأتينا هذا اليوم /الزمن دائما من الأمام، إنه Agh و تعني يقع، الوقوع. و داة /Dat و تعني أمام. 3 ـ غربة من الكلمة الأمازيغية Aghureb، وهي مركبة من Agh وتعني الوقوع و Ureb وتعني البعد، وUreb لا نستعملها حاليا مستقلة وهي حية حتى في كلمة هروب، فإذا أسقطنا الهاء التي قلنا عنها أنها تكون زائدة يبقى لنا روب Urob . وما يرشح Urub هذه لأن تكون في جدرEurope /أوربا هو كلمة غروب، حيث الى جهة Urub تغرب الشمس، واذا كان الأمر كذلك فما الذي يمنع آسيا من أن تكون مذكر الكلمة الأمازيغية Tasiaو هي Side الانجليزية التي تعني الجانب؟ 4 ـ غيرة: Irin في الأمازيغية هي الانفعال والرغبة في الثأر، ونقول Irin Diys . وirin من Ira الذي يعني غلب وعليه تكون في أصلها الأمازيغي Agheirrin وهي الرغبة في الدفاع عن الشيء. 5 ـ غامض: ليس هناك ما هو أكثر غموضا من الليل، و هذا هو الضاد في غامض، أما حرف الميم فهو من Am التي اعطتنا Comme و كما العربية. والغين وهو الوقع وتعني مجتمعة يقع كالليل. 6 ـ غزال: Gazelle الفرنسية في الأمازيغية تسمى Tamlalt ومعناها في العربية مركب من مقطعين الأول هو الغين /gh وتعني في هذه الحالة الاشتعال وزال / Izil والتي تعني الجمال بالأمازيغية والعرب يستعملون هذه الكلمة مجازيا للتعبير عن صفة الجمال. ****** و نمر الآن الى بعض الكلمات الخاصة بسمة التركيب رغم أننا رأيناها في مجرى الحديث عن القواعد السابقة. 1 Targa: هي الساقية بالأمازيغية، وهي كلمة مركبة من Tar وتعني بدون و Aya/aga ويعني الدلو، وتعني مجتمعة التي تسقي بدون دلو، لاحظ أن البئر لا يمكن أن نستسقي منه الماء بدون دلو على العكس من الساقية فهي تسقي دون دلو، ولاحظ تكون الصور وتوالدها لإنتاج المصطلح/الكلمة. هذه الكلمة ستنتقل الى اللغة العربية بمعنى الري وباعتبارها كلمة واحدة، بينما في الحقيقة فان الراء هي الحرف الاخير من المقطع الاول و الياء حرف ينتمي الى المقطع الثاني. نفس الشيء بالنسبة للفرنسية في فعل Irriguer. اما بالنسبة لكلمة الساقية العربية فهي من سقى المأخوذ من فعل Ssu بعد أن صرف بضمير المتكلم أنا وتحولت Gh فيSsugh الى قاف ثابتة في سقى.. أما الاستقاء في الأمازيغية فهو Ayam وسينزلق معناها في اللغة العربية مرتين، الأولى لتعني اليم والثانية لتعني التيمم... لاحظ اننا اذا ازلنا حرف الحاء في بحر و عوضناه ب I الامازيغية تصبح بئر، والماء هو ما يجمع البحر والبئر. 2Tarziyt : هي العمامة، وهي مركبة من Tar وتعني بدون و Ziyt وتعني الصغر من tamziy، وتعني مجتمعة التي نعلن من خلالها أننا لم نعد صغارا. بوضعها على رؤوسنا نعلن نضجناTar +Ziyt جمعها Tirzziyin، ستعطينا زين بالعربية ولاحظ أن زين تنتهي بالنون فهي إذن من جمع بالإمازيغية. إذا كانت Tarziyt تعني الرشد فإن في اللغة العربية يعتقدون أن الذي يضعها يزين نفسه بها. بدليل أنه إذا أزلنا حرف النون في زين المأخوذة من Tirzziyin يبقى لدينا زي والذي يقابلها في الأمازيغية Izzay وتعني ثقيل، رزين . 3 ـ هذه الكلمة تذكرنا بكلمة أخرى هي جمعAryaz وهو Iryzen، هذه ستعطينا كلمة رزين. ولاحظ أنها تنتهي بالنون وكلمة Raison ، والرزانة من شيم الرجال أليس كذلك، إنه انزلاق للمعنى فقط. أما في أصلها الأمازيغي فهي التي أعطتنا رئيس ورياسة Président. ولاحظ Aryaz ، Ryaz إذا استبدلنا Z بالسين تصبح Aryas وكل أب فهو رئيس بيته "ورأسه". كذلك لاحظ التشابه بين رئيس ورأس في الحروف وفي المعنى. أما في الفرنسية Res في Président هي الجذر الأمازيغي. ولاحظ كذلك أن Résiderالذي تعني يقطن إذا حذفنا R ونطقنا R الأخيرة تعطينا Esider التي تطابق Isdegh الأمازيغية التي تعني قطن. 4 ـ طربوش: مثلها مثل Tarazal فهي مركبة من طر/Tar و تعني بدون أو التي تقي وبوش/Fuc وتعني الشمس من Tafuyt، Tafuct كما ينطقها ايت مكيلد بالأطلس. ولاحظ كلمة Chapeau فقد سقطت Tar وانقلبت الحروف المشكلة للشمس بو/peau و ش/cha... نختم هذه الأمثلة بكلمة ستعود بنا إلى التاريخ البعيد أو إلى الحاضر القريب لأن طبيعة العلم الحق هو الانفلات للزمان: Takssa هي الرعي، وهي كلمة أمازيغية مركبة من مقطعين معناهما هو المرور من هنا وهناك: Ik+Sa. يبقى من أين تأتى لمازغ هذا الاصطلاح على الرعي. حين كان الإنسان يطارد الحيوانات من أجل أكلها أو تدجينها كان لا بد من إقامة فخ لإيقاع الحيوان فيه، وكذلك لا بد من إخافة هذه الحيوانات عبر رميها بالحجارة أوإخافتها بالصوت من الجهات المقابلة للفخ كي تجري باتجاه هذا الأخير، حين يهش عليها يصيح KK أي مري و Sa من هنا... الأصوات التي بها يخيفها لا بد أن تعبر على رغبته. فلا يعقل أن يخيفها وهو يصيح مثلا ابراهيم أو السماء أو ما أردت.. لا يمكنه إلا أن يطالباها، يخيفها صائحا KK وSa. بعد أن دجن الحيوانات بقيت العملية في شكلها هي هي، فقط هذه المرة يهش عليها KK باتجاه المرعى والكلأ وليس باتجاه الحفرة. وبعد تقسيم العمل الاجتماعي، سيصبح Amska هو الذي يمر Amk من هنا ومن هناك Saباحثا عن العشب. والقطيع نفسه سيستمد اسمه من هذه العملية ويصبح Lksibet التي أعطتنا كسب العربية. وإن كانت في العربية كلمة واحدة فهي في الأمازيغية مركبة من ثلاث مقاطع ؛ K+Si+Bet. يبقى هذه Bet معناها ولماذا أضيفت. أن القطيع لم يصبح قطيعا مدجنا إلا لأنه يعود في المساء إلى البيت وليس أن يبقى في الغابة. إذن Bet هي البيت وهكذا نسميه بالأمازيغية، يبقى لماذا سمي كذلك. نعرف أن Ighrem أو Taddart هو شكل هندسي نقوم بتقطيعه Biy. وحين أقول لك أقطعه أقول Bet، وحين تقطعه يصبح إغرمم / الشكل الهندسي على هذا الشكل تقريبا وبحسب الحاجة سياخذ كل جزء من ighrem اسمه من فعل Biy ويصبح Bet الذي أعطانا بيت وبات، إذ في البيت نبيت. ولاحظ Bat في Batiment وB في Building الإنجليزية. وكذلك قارن Biy مع Couper الفرنسية، فإذا حذفنا C يبقى لدينا Ouper وهي Ubuy التي تعني القطع وP تنطق حيث تنطق B تماما كـ T مع D. Bet هذه هي الموجودة في يوم السبت وفي رقم سبعة وSept الفرنسية. والمعروف أنه اليوم الذي نلتزم فيه ببيوتنا، وذلك ما يعنيه في الأمازيغية يوم السبت، إنه مركب من Ass وتعني يوم وبت Pt/ Bet في Sept هو البيت، والجميع يعرف أنه تقليد أخذه معهم اليهود وهم يعودون إلى فلسطين من مصر. أليس من المنطقي أن يفرض الإنسان الذي كان يبني الأهرام في إطار نضاله الاجتماعي يوما يخلد فيه إلى الراحة؟ أكثر من منطقي، بل سيقدس ذلك اليوم لأن بفضله سيستعيد قواه من أجل العمل. يستحق يوما كاملا للراحة المطلقة ويستحق حتى اليوم الذي يسبقه ليخصصه لتحضير الأكل لليوم السابع؛ إنه رقم (6) ستة بالعربية Six بالفرنسية Six بالإنجليزية وهو ليس في اللغة الأمازيغية إلا Ass/ اليوم و : تة/Teta وهي الأكل بالأمازيغية التي أعطتنا To eat الإنجليزية، وتعني مجتمعة اليوم المخصص لتحضير الأكل ليوم الراحة؛ / التزام البيت: سبت. لقد استغرقنا الحديث كثيرا ولكن هي الحقيقة دائما تستغرق أهلها إلى ما لا نهاية ونعود إلى رقم (6) ستة ونقول إذا كان ما أوردناه صحيحا وعلميا فبالضرورة المنطقية رقم (5) خمسة وCinq وأربعة Foor وثلاثة Trois و Tree واثنان و deux لا يمكن أن تكون إلا أمازيغية. فأما واحد وUn وOne فقد رأيناها سابقا... رقم (5): افترض نفسك ذلك الإنسان الأول الذي اراد أن يسمي العدد (5) . تذكر أنه سماه خمسة بالعربية وCinq وليس أي شيء آخر؛ هو لا يمزح، لقد كانت مشكلة بالنسبة إليه؛ الخروج من حالة اللاكلام إلى حالة النطق. والرياضيات عملية عقلية وليست حكيا، بل قل إنها (الرياضيات) تحكي العالم بشكل عاقل. أقرب الأشياء إليك التي تدل على (5) هي أصابعك، والعملية الوحيدة التي تستعمل فيها أصابعك الخمسة دفعة واحدة بالأمازيغية نقول عنها Axumic التي أعطتنا رقم خمسة... ولك أن تتأمل بكل هدوء فعل Xumc وخمسة. وتستعملهم مرة أخرى حين تشنق على عدوك /فريستك بالأمازيغية Acneq وفعل Cneq هو الذي أعطانا شنق بالعربية والعدد .Cinq وليس للصدفة تكتب Cinq ب Q في الأخير وليس ب C أو K. نفس الإنسان الذي أدرك الوجود والأعداد كذلك، سيدرك رقم (4) انطلاقا من الحيوان/الفرس وهو يركض؛ فقط في هذه الحالة يستعمل قوائمه الأربعة دفعة واحدة.. نقول بالأمازيغية Day Trabaâ. وحين نطلب منك إنجاز شيء على وجه السرعة نقول لك Serba وهي مركبة من S زائد S+Rba =Rba؛ أي اذهب باربعة كما يفعل الحصان حين يجري. العين حرف زائد في اللغة العربية يعوض A ستصبح Rba اربعة /أربع. S ظلت حية في فعل Servir؛ لأن الذي نرسله على وجه السرعة لن يكون إلا في خدمتنا: A notre Service V الفرنسية عوضت B الأمازيغية، وسيشتق منها في الفرنسية معاني العبودية Servitide وSerf. بالأمازيغية بسرعة تعني serba واسرع تعني Rfu. Rfu هذه ستنقلب الحروف وتصبح fur , Foor بالكتابة الإنجليزية. وحتى العربة فاسمها بالأمازيغية هو Rraba. إذا أزلنا حرف العين في العربة بان الجذر الأمازيغي ألربَ . إذا كانت أربعة كذلك فماذا عن (3) ثلاثة بالعربية Trois بالفرنسية Tree بالإنجليزية: حرف T،وR مشترك بين الكلمات الثلاث وفي الأمازيغية يسمي Krad، Rad الأخيرة في Krad هي الموجودة في بداية Rateau؛Rat. إذا أردنا أن نحك شعرنا بفعل من ضيق الحشرات أو الأوساخ في اللحظات البدائية، أو نمشطه في وقتنا الحاضر نقول Kered أي امشط، في هذه العملية "مشط" الأرض "مجازيا" ب Rateau أو الشعر فإن ثلاثة أصابع هي التي تلامس الشعر، أما الأصبع الصغير Talitat فإنه لا يلامس الشعر وبالتالي فالثلاثة أصابع الطويلة هي التي تمارس هذه الوظيفة؛ Cered, kered. من وظيفتهم سنسميهم crad/ krad. لأنهم Da Cerden يمشطون ويحدثون شروطا أو أشرطة على الأرض؛ وضع يدك من أجل كنس شيء ما على الأرض ستجد أن أصبعك الخامس والأول لا يلامسان الارض، فقط الثلاثة الموجودة في الوسط هي التي تلامس الأرض. وبالنسبة للعربية فثلاثة لها تفسيران؛ إما أن اللام عوضت الراء وهذا أمر معروف مسبقا، ويكفي معرفة أن الإنجليز ينطقون اللام على شاكلة أمازيغ الريف. وهم حين ينطقون Ul/القلب ب Ur فهي الموجودة في جذر coeur الفرنسية. احتمال آخر هو رقم ثلاثة من الفعل الأمازيغي Illa، وحين أكون أنا وصديقي واريد أن أنبهك بأنك كنت ثالثتنا اقول Tlit... والتاء الأخيرة هي علامة ضمير المخاطب أنت. وهو ما لم نحسم فيه كقاعدة بخصوص الكلمات العربية التي تنتهي ب T/ت. بقيت لدينا اثنان sin بالأمالزيغية Deux بالفرنسية: Sin نسبة لفعل Assiy أي حمل وما يحملنا هما الرجلان وهما (2) رجلان. ووظيفة هؤلاء هي الذهاب / Tawada وهي الموجودة في جدر ومعنى Deux الفرنسية لأنهما Dat dun والفعل هو Du. فهم يحملوننا Usin/ Sin ويذهبان Deux / Ddu. واحد رأيناه سابقا..... ولنعد الآن الى كَسَب وجدرها الأمازيغي Lksibet وtaksa: اللحم إذا أزلنا حرف الحاء الذي يعوض I الأمازيغية يصبح ilim وهو الجلد بالأمازيغية، ونلاحظ مرة أخرى انزلاق المعنى. اللحم قلنا هو الأكل الذي نستخرجه من الرعي /lksibet/Taksa، إنه في الأمازيغية Aksum وهي كلمة مركبة من Aks وهي الرعية و Um وهي الأكل، Um هذه هي الموجودة في uzum التي أعطتنا الصوم وهي مركبة من Uzu وهي ابعاد أزوع وUm وهي الأكل، وتعني مجتمعة إبعاد الأكل. Aksum ستعطينا في العربية جسم، يكفي استبدال الجيم بالكاف K لتصبح كسم. كما ستعطينا كلمات اللباس، إذ منها نستخرج الصوف الذي نصنع به الكساء؛ كسوة Lksunt بالأمازيغية. وهي الموجودة في جدر Costume الفرنسية. في اللغات الأخرى ترد الكلمة وكأنها غير مركبة؛ ومن أنواع الكساء؛ القميص؛ Chemise؛Aqmic بالأمازيغية وهي في أصلها Aghamas المأخوذة من Aghamis الذي يعني الغطاء. فحين نلبس القميص فإننا نقع وسطه/داخله، وحين نغطي أنفسنا فإننا نقع وسط / تحت الغطاء. هذه الكلمة المركبة أعطتنا كما أسلفنا قميص و Chemise. أما الكلمات الدالة على الخيوط والنسيج وما إلى ذلك فجدرها أمازيغي وسنتركها إلى دراسة مفصلة إن شاء الله. (يتبع) حميدي علي |
|