uïïun  159, 

sayur 2960

  (Juillet  2010)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

is d tazqqurt itwandayn i tmazivt?

tazwagt deg izlan n arrif

Naoima Farsi d ict zi Ayt Tuzin

Nec inu

Adlis amaynu

Français

Questions autour de la tradition amazighe

L'amazighité et le pouvoir politique

L'élite actuelle doit restituer les droits aux ayants droits

Conte berbère

Hommage à Moha Abehri

العربية

هل هو فخ ينصب للأمازيغية؟

جريمة اختطاف لونيس معتوب

أسباب الاضطهاد وسبل زواله

حين يخذل الفكر العقل

عبارة "الثقافة الأمازيغية" ممنوعة في مهرجان الناظورَ

الاستقلاليون يزدردون التفاهات

إنها الأمازيغوفوبيا

حقيقة فكري

الفراعنة الأمازيغ

الأغنية الأمازيغية

غساسة في المصادر التاريخية

استمرار اآكل أسوار تاهلة

هل تتذكرون ذلك اليوم اللعين

إدماج الأمازيغية في المدرسة العمومية

إلغاء تنقيط الأمازيغية

جمعية أسكيل تراسل النائب حول موضوع سحب نقطة الأمازيغية

تقرير عن ندوة صفرو

بيان صفرو

إعلان أزرو

بيان المؤتمر الثالث لجمعية محمد خير الدين

تقرير عن ندوة الجهوية

بلاغ جمعية ماسينيسا

اكتشاف لقى أثرية بفزازا

تأسيس كنفيديرالية جمعيات وسط المغرب

صدور كتاب تالايت

ألبوم جديد لأمناي

موقع للحوار المصري الأمازيغي

بيان اللجنة الوطنية لمسالك الدراسات الأمازيغية

إعلان عن ندوة الجهوية

بيان جمعية إزرفان

 

 

 

جمعية "ماسينيسا" الثقافية ـ طنجة

بلاغ صحافي

على إثر اجتماع المكتب التنفيذي لجمعية ماسينيسا الثقافية بطنجة يوم الثلاثاء فاتح يونيو 2010، وبعد تدارس حيثيات حادث توقيف نائب رئيس الجمعية واحتجاز العلم الأمازيغي الذي كان يحمله، من طرف شرطيي مرور بمدينة طنجة، قرب مقر الجمعية، مساء يوم السبت 29/05/2010، بعيد انتهاء أشغال الندوة الفكرية التي نظمتها الجمعية، في موضوع: "الجهوية من منظور الحركة الأمازيغية"، وما تلاه من حوار داخل مقر المفوضية المركزية للشرطة، بين كل من أعضاء المكتب التنفيذي للجمعية في شخص رئيسها ونائبه وأمين ماليتها من جهة، وبين مسئولين أمنين نافذين، تبين خلاله أن الأمر راجع لسوء تدبير الشرطيين لمجال عملهما، وتقصير في معرفة أحد أبرز رموز الحركة الأمازيغية، وعليه، وعلى إثر سيل الاتصالات الهاتفية والرسائل والزيارات التضامنية مع الجمعية والمنددة بالحادث الاستفزازي الغير مقبول، التي عبرت عنها مختلف أطياف الحركة الأمازيغية وعموم المواطنين من مختلف أنحاء المغرب ومن خارجه، وكذا رسائل واتصالات الاستفسار والتضامن من العديد من المنظمات الحقوقية والشعوب الصديقة، فقد قررت الجمعية وضع حد لهذا الملف، بعدما تلقت اعتذارا وتوضيحا رسميين من المعنيين بالأمر، وذلك تفاديا لأي تداعيات أخرى غير مرغوب فيها، خاصة وأن الجمعية وعموم الحركة الأمازيغية أمامها العديد من الملفات والجبهات النضالية الأكثر آنية وأهمية.

هذا، وفي ختام الاجتماع الذي حضره أعضاء من المجلس الاداري، ومنسقي اللجان الوظيفية وأعضائها، وبعض منخرطي الجمعية والمتعاطفين مع مسارها النضالي، وبعد استشارة قانونية، صادق المكتب التنفيذي على التوصية المرفوعة إليه من قبل شباب الجمعية والقاضي بإعادة رفع نفس نسخة العلم الأمازيغي، المحتجزة سابقا، لما أصبحت تحمله هذه النسخة بالذات من رمزية، ستبقى شاهد إثبات على ما يعترض النضال الحقوقي الأمازيغي من عقبات، أبرزها عقلية الرفض وعدم الإقرار بواقع الوجود الأمازيغي، وعليه فقد تم رسميا رفع هذه النسخة من العلم الأمازيغي على الواجهة الخارجية لمقر الجمعية، بنية تيسير عملية تطبيع مشهدي للرأي العام مع العلم الأمازيغي، خاصة الموظفين الأمنيين الذين يشتغلون في المجال العمومي، وكذا لدلالات العلم الأمازيغي، الحقوقية والثقافية، وبهذا وجب الإعلام والسلام.

عن المكتب التنفيذي للجمعية

طنجة في: فاتح يونيو 2010.

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting