uïïun  104, 

mggyur

  2005

(Décembre  2005)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

mlmi vad twaddsnt tivimitin n usfld i tmkriäin n uzrf n tmazivt?

inni umi war itiææiä wawar

Sullit, tizemmar n umazigh  

Nek d Uzayku

Aghbal amqran

Asaqfar n wul inew

Ingha x lmexzen

Tucriwin

Tamesmunt n tudert

Asvka tafsut

Tufut

Aflla n ughulid

Français

Le MCA face aux États arabistes du Maghreb 

Mr Sallou était le moins assidu

Lettre à l'autre rive

Une ONG modèle

Communication de Mimoun Charqi

Où est la chaîne TVM amazighe?

Les effets destructeurs des tolba et de Abbas

Pas de pitié pour Saddam

Le CMA reçu par le président libyen

ABC Amazigh

Hammou Oulyazid

L'exclusion de tamazight continue

Iwaliwn ddernin  

Communiqué du réseau amazigh

Communiqué du militant Lihi

Bouzzit Sana au département d'état des USA

Association des enseignants de tamazight

Félicitations

Naissance d'Anazar

Tafawt

Naissance de Touert

العربية

متى ستنظم جلسات الاستماع إلى انتهاكات حقوق الأمازيغية

من مفارقات السخافات الأمازيغوفوبية

برنامج تيفاوين بين التهريج والنكوص

حول التكاسل الأمازيغي

عباس الفاسي وعبد الحفيظ الرفاعي

ردا على عبد الحفيظ الرفاعي  

تمحيص في التاريخ الأسود للحركة الوطنية

الحنين إلى الظهير البربري  

الملك محمد السادس يقول إن المغرب بلد عربي

تنمية الأمازيغية بليركام بين التمني والاستمناء

العلمانية في المغرب المعاصر  

نبش في الميتافيزيقيا الأمازيغية

بيان ضد العنصرية

المرأة الأمازيغية الصحراوية  

بلاغ آيت مراو

رسائل إلى الجهات المسؤولة

بيان تجمع ليبيا إيمال

المخزن وسوس

مسرحية تيسيث

بيان الحركة الأمازيغية بالجامعة

النضال الأمازيغي بالجامعة

التجربة الطلابية بالجامعة

حي إيكونان ينتفض

قافلة تيفيناغ    

تدريس اللغة الأمازيغية ببلباو

مكتب جديد لجمعية أسيد

 

ايت اوغرابو*: تمحيص سياسي في التاريخ الأسود “للحركة الوطنية”*
بقلم: الحسين بوالزيت أوماست

عل هامش تصريحات الأمين العام لحزب الاستقلال الأخيرة بخصوص دسترة اللغة الوطنية الأمازيغية كلغة رسمية، والتي أثارت العديد من ردود الفعل القوية داخل مختلف تنظيمات الحركة الأمازيغية، ارتأيت أن أساهم في هذا النقاش، ولكن من زاوية نظر المؤرخ والباحث في تاريخ المغرب المعاصر.
وقبل أن أبدأ في طرح بعض الأفكار، من الواجب طرح مجموعة من الأسئلة بخصوص التاريخ الحقيقي لألئك الذين أطلقوا على أنفسهم «حركة وطنية».
وأول هذه الأسئلة تلك التي تتعلق بأسباب نشأة تلك الحركة، علاوة على رموزها التاريخيين. كما سنقوم باستحضار بعض الحقائق التاريخية التي توضح أصول هؤلاء وكذلك طريقهم إلى الحكم في المغرب. مع التذكير من جانب آخر، وبشكل مقتضب، بالهوية السياسية والاجتماعية والثقافية للزعماء التاريخيين لمدعي الوطنية. وكذلك مصادر ثرواتهم وغناهم الفاحش الذي سيطروا بموجبه علي الاقتصاد الوطني.
إن موقف عباس الفاسي من القضية الأمازيغية، بما فيها دسترة اللغة الأمازيغية، لا يعدو أن يكون مجرد تذكير بائس بموقف سياسي اتخذته «الحركة الوطنية» بشكل ضمني منذ 16ماي1930، تاريخ صدور ظهير المحاكم العرفية في الايالة الشريفة. هذا الموقف ورثه حزب الاستقلال الذي نشآ في الأربعينيات من القرن الماضي بكل أمانة. وأكثر من ذلك فقد اجتهد هذا الحزب كثيرا في تطوير ذلك الموقف بالشكل الذي مكنه من تأويل الظهير و قراءته بتلك الطريقة المشهورة لمؤسسي «الحركة الوطنية». أليسوا إذن خير خلف لخير سلف؟!!
من جهة أخري فإن عباس الفاسي لم يقم إلا بترجمة موقف أجداده من قضية الهوية الوطنية الذين اعتقدوا مند زمن بعيد أن أمر هذه الأخيرة قد حسمت بالثنائية المعروفة: المغاربة عرب ومسلمون، وبالتالي فلا مجال لإعادة طرح أي نقاش في مثل هذه «البديهيات» التي عملوا علي تكريسها بواسطة التعليم والإعلام وتعريب الإدارة و المحيط.
إذن من يكون هؤلاء؟ وما هي أصولهم؟ وما هو تاريخهم الحقيقي؟
ينحدر هؤلاء من العائلات المورسكية التي طردت من الفردوس المفقود مند قرون طويلة من الزمن. هذه العائلات عملت على استيطان مدن فاس وتطوان وسلا والرباط، وقامت بالتحالف مع السلطة المخزنية آنذاك ضد ثورات القبائل الأمازيغية التي كانت تتعرض لابتزاز أعوان السلطة المخزنية في الهوامش والقبائل الأمازيغية، مما أدّى إلي تقسيم المغرب إلي بلادين: بلاد السيبة وبلاد المخزن. ودامت هذه الثنائية طيلة القرن التاسع عشر الى حدود سنة 1912، سنة إبرام معاهدة الحماية في مدينة فاس عاصمة بلاد المخزن.
وبحلول القرن العشرين دخلت هذه العائلات في مسلسل آخر من التواطؤات والتحالفات المكشوفة مع الاستعمار الفرنسي ضد الإنسان الأمازيغي. وهكذا عملت العائلات المورسكية على تأييد المستعمر الفرنسي والإسباني في المغرب. وعملت كذلك علي لعب دور الوسيط التجاري الطفيلي بين الرأسمال الفرنسي والمجتمع المغربي، ضاربة عرض الحائط بالمصالح الحيوية للشعب المغربي وحقه في الدفاع عن أراضيه واستقلاله. وفي ذلك الوقت قامت سلطات الحماية بإصدار ظهير من أخطر الظهائر التي أصدرها الاستعمار الفرنسي في المغرب، وهو ظهير سنة 1914 المتعلق بالتحفيظ العقاري وتحديد الملكية. وكان رد فعل العائلات التي ستكوّن فيما بعد”الحركة الوطنية” هو السكوت ومواصلة المتاجرة مع الفرنسيين والأسبان، لأن الأمر لا يهمها بطبيعة الحال مادام يتعلق فقط بنزع أراضي “المتمردين الفجار”. إذن هؤلاء سكتوا على أكبر عملية اختلاس وسطو تعرض لها المغرب المعاصر ولم تقم بترديد اللطيف في المساجد وإصدار البيانات والبلاغات... بخلاف ظهير 16 ماي. وسنبين فيما بعد الأسباب التي أدت بتلك العائلات الى “الثورة” ضد حلفائهم الفرنسيين عند إصدار ظهير المحاكم العرفية.
فالنخب المورسكية المتعلمة انشغلت آنذاك بكتابة الشعر في مدح الاستعمار الفرنسي والثناء عليه عند انتصاره على المقاومة المسلحة التي قادتها القبائل الأمازيغية بكل بسالة وشجاعة. وهنالك العديد من النصوص الشعرية، وفي كل الأوزان وبالقوافي وفي كل بحور الشعر العربي المختلفة، نشر العض منه في جريدة “السعادة” التي كانت تصدرها الإقامة العامة الفرنسية في ذلك الوقت في المغرب، بمعني أنه في الوقت الذي كان فيه محمد بن عبد الكريم الخطابي وعسو اوبسلام وموحى أوحمو ازييي... يقاومون الاستعمار الفرنسي بكل ما أوتوا من قوة، كان الوطنيون المزورون منشغلين بالتجارة مع الرأسمال الأجنبي ويقضون وقتهم الثالث في كتابة الشعر يمدحون فيه الاستعمار الفرنسي والاسباني ويرتلونه على نغمات ومزامير الموسيقى الأندلسية المشؤومة في القصور والجنان التي شيدها أجداد الأمازيغ، وهم يأكلون خبز الشعير اليابس والأسود وبعضا من مياه عيون قبيلة أوربة الأمازيغية.
بل إن الأدهى والأمر هو وجود وثائق على شكل ملتمسات سياسية طلب فيها زعماء الوطنية في المنطقة الخليفية (شمال المغرب) القضاء على الثوار الأمازيغ بأقصى سرعة ممكنة، ونخص بالذكر هنا المذكرة التي وجهها عبد السلام بنونة إلى السلطات الإسبانية يطالب فيها هذه الأخيرة بالقضاء فورا على “المتوحش”* عبد الكريم الخطابي قبل أن يدخل مدينة تطوان.
الآن قد يتبادر إلى ذهن القارئ السؤال التالي: ما الذي جعل العائلات المورسكية تنتفض ضد ظهير 16 ماي ولم تصدر عنها أي رد فعل ضد ظهير 1914- الذي مازال مفعوله إلى اليوم مستمرا وبمقتضاه تنزع أراضي القبائل الأمازيغية في كل مناطق المغرب- فبالإضافة إلى الأسباب التي أشرنا إليها في السابق، فإن الباحث في تلك الحقبة التاريخية سوف يعثر على الأسباب الخفية والحقيقية التي دفعت المورسكيين إلى الانتفاضة ضد إخوانهم في الرضاعة والأصول* والمصالح. وسوف أشير هنا فقط إلى بعض من تلك الأسباب التي تقرب القارئ أكثر من الحقيقة التاريخية المرة، ومنها علي سبيل المثال ما يلي:
ـ في سنة 1930 اقتربت الاستعمار الفرنسي من إخضاع جل القبائل الأمازيغية المقاومة للتدخل الفرنسي في الأراضي المغربية. وبالتالي قرب تحقق أحد البنود الواردة في معاهدة فاس لسنة 1912 والتي أطلق عليها عملية التهدئة.
ـ وما دام الأمر كذلك، فان السلطات الفرنسية، ومعها الرأسمال الأجنبي الذي تمثله الشركات الأوروبية والشركات البنكية الكبرى - بنك باريس والأراضي المنخفضة مثلا- ليسوا في حاجة إلي وسيط تجاري طفيلي و مفلس – تمثله العائلات المورسكية في بعض الحواضر المغربية - بينه و بين الشعب المغربي، مما يعني أن قرب استكمال عملية تهدئة القبائل الثائرة جعل الفرنسيين يتجهون إلى التخلص التدريجي من وسيطهم”المغربي” وإبعاده بشكل نهائي ما دامت الحاجة إليه قد انتفت باقتراب إخضاع جميع المتمردين ضد سلطة المخزن والحماية معا. ومن المعروف تاريخيا أن آخر معاقل المقاومة كان هو العزيب ن كردوس بنواحي مدينة كلميمة، وكذلك ايت عبلا في الأطلس الكبير الغربي بقيادة المقاوم عبلا زاكور*
ـ إذا أخدنا بعين الاعتبار الحقائق التاريخية السالفة الذكر، فسنفهم أن ما كان وراء تلك القراءة المتهافتة والمغرضة لذلك الظهير ـ ظهير تنظيم المحاكم العرفية في المناطق ذات العوائد الأمازيغية الذي أصدرته الإقامة العامة الفرنسية وبتوقيع من السلطان المغربي ـ هو شعور العائلات الموريسكية بالتهديد الذي سيمس مصالحهم الاقتصادية والسياسية من جراء تخلي الفرنسيين عن دعمهم ومساندتهم ورعاية نفوذهم السياسي. إذن لم يبق لمورسكيين سوى استغلال ذلك الظهير من أجل الضغط على سلطات الحماية، وبالشكل الذي يرغمها علي الاحتفاظ بمصالحهم وامتيازاتهم المختلفة. وسيتضح ذلك في نوعية الإصلاحات التي طالب بها هؤلاء.
وبالفعل فإن العائلات المورسكية نجحت بعد ذلك في إرغام فرنسا على التفاوض معها فيما يخص المستقبل السياسي والاقتصادي للمغرب، وتجسد ذلك في “وثيقة مطالب الشعب المغربي” التي قدمتها العائلات المورسكية إلى السلطات الفرنسية بالمغرب. وإلى يومنا هذا لم نعثر قط على النسخة العربية لتلك الوثيقة رغم كل المجهودات التي قمنا بها للحصول عليها، مما يزكي ما سبق أن أكده بعض المطلعين بأنها تتضمن في ديباجتها تهنئة للفرنسيين بمناسبة قضائهم على آخر معاقل المقاومة الأمازيغية. فرغم أنها وثيقة تم إخفاؤها وإتلافها عن قصد لإخفاء التواطؤ مع المستعمر، إلا أنها تدرس إلى يومنا هذا في المدارس المغربية ويتبجحون بها في كل المناسبات المعروفة دون أن تكون لهم الشجاعة ليكشفوا عن محتواها كاملا. بمعني أن الوثيقة التي مازال يسميها البعض “وثيقة مطالب الشعب المغربي” ليست في الحقيقة إلا وثيقة مطالب العائلات المورسكية التي رأت مصالحها مهددة بقرب استكمال السيطرة علي مجموع الأراضي المغربية.
من جهة أخري فإن هذه العائلات انتبهت إلى مسألة في غاية الأهمية وهي تلك المتعلقة بتطبيق الأعراف الأمازيغية في المناطق ذات العوائد الأمازيغية، مما يعني بالنسبة لهؤلاء الرجوع إلى ما قبل الغزو العربي لشمال إفريقيا، أيام كان إيمازيغن مستقلين على مستوى تدبير شأنهم المحلي والعام في تامزغا على جميع المستويات، وعلي الخصوص الجوانب السياسية. كما أن تطبيق العرف الأمازيغي من ناحية أخري يعني بالنسبة للنخبة المورسكية خروج إيمازيغن عن المنظومة الثقافية العربإسلامية، بما فيها الشريعة* الإسلامية ـ حسب زعمهم ـ التي تشكل دعامتها الأساسية في مجال التعبئة الأيديولوجية التي بمقتضاها ضبط إيمازيغن وتم تكبيلهم وكبح تحركاتهم باسم الإسلام، مما جعل إيمازيغن لا يفكرون في كيفية تحقيق مصيرهم الثقافي والسياسي بعيدا عن سيطرة المركزية العربية في المجال الديني والثقافي، الشيء الذي جعل النخب المورسكية تسيطر عليهم وتوجههم، وذلك بتأثير العناصر الإيديولوجية التي أشرنا إليها، وجعلهم خلف مشاريعها السياسية والإيديولوجية.
إذن الحل بالنسبة لهؤلاء هو المطالبة بالإصلاحات، ومرة أخري ليس الإصلاحات التي تصب في اتجاه خدمة الشعب المغربي، ولكن الإصلاحات التي تحافظ على مصالح العائلات المورسكية النافدة. أي أن هؤلاء قاموا بشن حرب استباقية جعلتهم يجلسون على طاولة المفاوضات مع الدولة الفرنسية المستعمرة. وكل ذلك في أفق استلام زمام السلطة والحكم بعد الاستقلال. وتتضح صحة هذا التحليل إذا أخدنا بعين الاعتبار سلوك هؤلاء في تلك الحقبة، ومنه على سبيل المثال استراتيجياتهم في مجال التعليم. ففي الوقت الذي يعدون العدة لاستلام مقاليد السلطة السياسية في المغرب - الذي سيستقل شكليا سنة 1956 - سوف يقومون بإرسال أبنائهم إلى مدارس البعثات في أوروبا الغربية وأمريكا من أجل تعلم تقنيات التسيير الحديث في مجال الإدارة والدولة بشكل عام، وإذا رجعنا إلى تشكيلة النخب التي تعاقبت على الحكم مند ذلك اليوم الآن سوف نلاحظ أن أصولهم الاجتماعية ترجع كلها في أغلب الأحوال إلى العائلات المورسكية الفاسية والتطوانية والرباطية مع وجود استثناءات قليلة.
خلاصة القول في هذا المجال أن العائلات المورسكية كانت في حاجة ماسة إلى إسمنت إديولوجي قوي يمكنها من أن تفرض سيطرتها على ايمازيغن، وبالتالي الحفاظ على مصالحها الرمزية والاقتصادية والاجتماعية تحسبا لأي طارئ يمكن أن يخلخل حساباتهم السياسية في المستقبل، وعلي الخصوص فورة ايمازيغن السياسية والثقافية كما أشرنا إلى ذلك في السابق. ولكن السؤال المطروح الآن هو: إلي متى سوف يستمر هذا الوضع؟
الإحالات و المراجع المعتمدة في هذا المقال:
*ايت اوغرابو كلمة أمازيغية مركبة من ايت واوغرابو ومعناها هو كالتالي: ايت تعني أهل. و اغرابو يعني السفينة أو الفلك. و المقصود به في الثقافة الأمازيغية هو العائلات المورسكية التي طردت من الأندلس ولجأت إلى المغرب باستعمال السفن. وفي الحقيقة فقد قمت باستعارة هذا المصطلح من مقالات السيد حسن بلا الذي استعمله في سجالاته السياسية مع محمد حنداين بخصوص أوضاع الحركة الأمازيغية في الجنوب المغربي.
*استعملت هذا المفهوم هنا بشكل الإجرائي وليس العملي والواقعي من أجل تقريب الصورة أكثر إلى القارئ. ومن الناحية الموضوعية والتاريخية فصفة الوطنية لا تنطبق على هؤلاء وذلك بالنظر إلى المعطيات التي أشرنا إليها أعلاه
*المتوحش هنا حسب منطوق مذكرة عبد السلام بنونة. أما فمحمد بن عبد الكريم فيعتبر رمز التحرر الأمازيغي وشخصية القرن العشرين.
*الأصول باعتبار أن أصل المورسكيين والفرنسيين والاسبان ينحدرون كلهم من القارة الأوروبية.
*عبلا زاكور هو أحد المقاومين الأمازيغيين العظام في سوس، وبالضبط في قبيلة ايت عبلا بالأطلس الكبير الغربي التابع إداريا حاليا لمدينة تارودانت. هذا المقاوم لم تتمكن منه القوات الفرنسية إلا عندما استعملت ضده أكثر من ثماني طائرات حربية. وبعد ذلك أطلق قولته المشهورة باللغة الأمازيغية: “اتما الرصاص اتما واوال”
*الشريعة الإسلامية هنا كأداة إديولوجية وسياسية تستهدف تذويب وصهر امازيغن والتحكم فيهم وتوجيههم بالشكل الذي يخدم مصالح العائلات المورسكية. ولا أقصد هنا الشريعة الإسلامية من كعقيدة وعبادات.
المراجع:
1 - محمد منيب « الظهير البربري « اكبر أسطورة في تاريخ المغرب المعاصر.
2 –عبد المطلب الزيزاوي «أوهام الظهير البربري»
3- عبد الحكيم بن عزوز وثائق الحركة الوطنية بشمال المغرب عرض وتعليق ج 1 ، تطوان 1980.
4 - الطيب بنونة، نضالنا القومي في الرسائل المتبادلة بين الأمير شكيب ارسلان والحاج عبد السلام بنونة،طنجة 1980 .
5- الحسن بوعياد الحركة الوطنية والظهير البربري دار الطباعة الحديثة البيضاء 1979
6- محمد حسن الوزاني مذكرات حياة و جهاد مؤسسة الوزاني 1986
7_Abdallah laroui, les origines sociales et culturelles du nationalisme marocain paris 1970
8- R, Montagne les berbères et le makhzen dans le sud du maroc. essai sur la vie politique des berbères sédentaires ( groupe chleuh) alcane paris 1930.
الحسين بوالزيت اوماست
Email : inigi2598@yahoo.fr
MSN : l.bouzit_umasst@hotmail.com

 

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting