Uttvun 67, 

Yemrayûr 2002

(Novembre 2002)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

Man imal ghar tmazight awarni 27 tzayûr?

Imesullal n 27 ctenbir

Uregh n umeghradv

Cek d abrid i xef ggûregh

I yman n Tifsa

Arraz n tsekla tamazight

Addad n tmesmunin n wanzvul xef usekkil

Français

Réponse à la fondation BMCE

Entretien avec le vice-président du CMA

Tamazight entre le marteau et l'enclume

Pour un "Nuremberg contre l'intégrisme"

Tawiza

العربية

أي مستقبل للأمازيغية بعد 27 شتمبر؟

انتخابات 2002 التشريعية

اكتشافات أمازيغية

عن تامازيغت وسيدنا آدم

كتابة الأمازيغية بين تيفيناغ والحرف اللاتيني

النضال الأمازيغي خيار إستراتيجي

حول الاسم المشتق في الأمازيغية

من هو الأجنبي؟

بين أقلعي وجريدة التجديد لغاية تشويه الأمازيغية

بيان مكناس حول الحرف

العالم الأمازيغي

لماذا الإصرار على تدمير حاسوب تاويزا؟

 

لماذا الإصرار على تدمير حاسوب ”تاويزا“ بالفيروسات؟

سبق أن أشرنا إلى أن هناك إصرارا من طرف جهات معروفة (من هولاندا على الخصوص) وأخرى غير معروفة  لتدمير حاسوب ”تاويزا“ بالفيروسات التي تمطر بها هذه الجهات صندوق المراسلات الإلكترونية لـ”تاويزا“. وبما ان هؤلاء لم يفلحوا في مسعاهم الإجرامي، فقد لجأو إلى انتحال صفة الأستاذة أمينة لفكيوي، المتخخصة في اللسانيات الأمازيغية والتي تدرس اللغة الأمازيغية بمعهد INALCO بفرنسا، فبعثوا إلى مدير ”تاويزا“ ملفا يحمل فيروسا مدمرا باسمها حتى يمكنه فتحه دون شك أو ريبة في مضمونه، لأنه لا يمكن أن يخطر بباله أن الأستاذة أمينة لفكيوي سترسل له فيروسا، ولأن الكثير من المهتمين بالأمازيغية كالأستاذة لفكيوي يراسلونه باستمرار وانتظام. وقد تم الاتصال بالأستاذة لفكيوي وأخبرناها بأن اسمها يستعمل للإضرار بالآخرين. وقد استاءت لذلك كثيرا وأكدت لنا أنها ستتابع هؤلاء المجرمين أمام القضاء في حالة اكتشافها لهم.

ومرة أخرى أقول لهؤلاء الأوغاد اللئام بأن محاولاتهم اليائسة لتدمير حاسوب "تاويزا" ليست إلا مضيعة للوقت والمال. فقد يستطيعون اختراق حاسوب وزارة الدفاع الأمايريكية، لكنهم لن يفلحوا أبدا في اختراق حاسوب "تاويزا"!

 

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting