uïïun  139, 

ymrayur 2958

  (Novembre  2008)

Amezwaru

 (Page d'accueil) 

Tamazight

iqqn ad itwabäa lislam xf taorubit di lmuvrib

Ilggan n "Malte Laurids Brigge"

Taxfift n Unwal

Masinisa ngh

Tudert zund asetta

Unufen isnunufen

Usful d yiws n ilmcan

Agheddu n nwar

Français

Colonialisme et repentir

Marcus Cornelius Fronton

Sakkou

La Jemâa: catalyseur de développement ou structure  d'intermédiation?

Vers une pensée fondatrice du théâtre amazigh

Nouvelle publication de l'association Afrak

العربية

من أجل إسلام مستقل عن العروبة بالمغرب

المغرب أم أمرّوك أم موراكش؟

نحو فكر مغاربي مختلف بالكلية

رياح الجنوب تهب على ليركام

المدارس الخاصة ترفض تدريس الأمازيغية

أسقط الحمار من جديد؟

اثنان وثلاثون سنة من السجن لطلاب الحركة الأمازيغية بمكناس

المدارس الخاصة ترفض تدريس الأمازيغية

مبادرة المليون محفظة تقصي الأمازيغية

منافقو التعريب

الإعلام الإلكتروني الأمازيغي

الطوبونوميا الأمازيغية

أشيطنة المرأة في الفيلم الأمازيغي

كتاب جديد بالأمازيغية

كتاب جديد لمحمد أسويق

كتاب المجموعات الغنائية السوسية

فيضانات الناظور

تأجيل محاكمة عبد العزيز الوزاني

بلاغ الحركة الأمازيغية بإمتغرن

بلاغ الجمعيات الأمازيغية بالناظور

نشاط ثقافي لجمعية سلوان الثقافية

بلاغ اللجنة التحضيرية للحكم الذاتي بالريف

تعزية الاتحاد المغربي للشغل بالحسيمة

بيان جمعية أسيكل

بيان الحركة التلاميذية بولماس

 

 

 

الإعلام الإلكتروني الأمازيغي:

مدخل إلى دراسة نظرية وتحليلية (1/8)

بقلم: سعيد بلغربي

مقدمة:

يتفق العديد من الدارسين والباحثين في خبايا وظواهر الإعلام الإلكتروني على أن العمل في هذا المجال يتميز بالنسبية والتموج، نظرا لطبيعة الإنترنيت نفسها وما تحتويه من صفحات وفضاءات افتراضية تتسم بالغزارة والسرعة في التغيير والتحول والتذبذب مثلها مثل تقلب الأمواج في البحار. وهذا ما يجعل جل الدراسات التي تناولت في مواضيعها ظاهرة من ظواهر الإعلام الإلكتروني تؤكد على أن شبكة الإنترنيت تستعمرها سلطة قوية افتراضية لا حدود لها، ولا يمكن بأي حال من الأحوال تشخيصها والتحكم فيها بشكل دقيق ومطلق.

نفس الشيء تقريبا يفترض مع الإعلام الإلكتروني الأمازيغي. فندرة البحوث أو انعدامها في هذا المجال، وكثرة المواقع والصفحات الإلكترونية الأمازيغية، تجعل الباحث يسعى بصعوبة إلى ضبط بعض المفاهيم وتحليلها من خلال الاحتكاك المباشر والمتواصل بعالم الإنترنيت، هذا العالم الذي يتميز بأسراره ومعلوماته التي تتدفق بسيولة ضخمة وتغير مستمر ومتواصل.

في هذه الدراسة، سنحاول أن نضع القارئ أمام مجموعة من الظواهر والآليات التي تحكم مملكة رقمية أصبحت تستأثر باهتمام بالغ جميع الشرائح البشرية. وتضم هذه الدراسة مجموعة من الإشارات التحليلية والملاحظات التي قمنا بتسجيلها من خلال إبحارنا المتواصل لفترة زمنية محددة (*) في مجموعة من المواقع الأمازيغية والعالمية، وهي فترة كانت كافية لوضع ملاحظات حول مجموعة من الإشكاليات والخصائص التي تتميز بها بعض المواقع الأمازيغية.

ونسعى من خلال هذه القراءات إلى أن نساهم في البحث عن مكانة حقيقية للأمازيغية في ميدان الإعلام الإلكتروني على الرغم من المعيقات الموضوعية الكثيرة التي تعترض كل باحث في مجال الأمازيغية، خصوصا البحث في الظاهرة الإعلامية، نظرا للإشكاليات التالية:

1ـ المرجعية: حيث غياب المراجع والمصادر المكتوبة الدارسة لظاهرة الإعلام والصحافة بكل أنواعها عند الأمازيغ، سواء كانت كتبا مطبوعة ورقيا أو رقميا أو بحوثا جامعية أكاديمية أو غيرها.

2ـ إحصائية ومعلوماتية: عدم التوفر على مراكز متخصصة في إنجاز إحصائيات حول تطور الإعلام الإلكتروني الأمازيغي، ومدى مواكبة وتفاعل الأمازيغ مع وسائل الإعلام والتقنيات الحديثة في مجال الاتصال كالإنترنيت، وغياب أرشيف معلوماتي وإحصائي بإمكانه تزويد الباحثين والدارسين بمعطيات دقيقة ومتجددة ومتعددة حول الإعلام الرقمي الأمازيغي.

3ـ لغوية وإعلامية: تتجلى في كون اللغة الأمازيغية لم تتطور بعد لتصبح لغة إعلامية منافسة للغات الأجنبية المعروفة في ميدان التواصل الإلكتروني، ويتجلى هذا في غياب معاجم أمازيغية(**) مختصة في مجال الإعلاميات.

4ـ مؤسساتية وأكاديمية: تتجلى في انعدام مؤسسات أكاديمية خاصة أو رسمية مهتمة بمجال الإعلام، تدرس مادة الإعلام الأمازيغي من الناحية النظرية ومن الجوانب التقنية والتطبيقية... باستثناء ظهور جامعة لاهاي بهولاندا للإعلام الأمازيغي، والتي من الممكن أن تساهم مستقبلا في تطوير البحث العلمي حول الإعلام الأمازيغي بكل أشكاله.

الصحافة الإلكترونية: النشأة والتطور:

ليس جديدا القول إن الاتصال (Communication) عملية دينامية للحياة الاجتماعية رافقت تطور المجتمعات البشرية وذلك منذ أن ظهرت الحاجة لاتصال شخصين، ويندمج الإنسان في هذه العملية منذ ميلاده وحتى وفاته ويعرف الاتصال على أنه (العملية الاجتماعية التي يتم بمقتضاها تبادل المعلومات والآراء والأفكار في رموز دالة بين الأفراد أو الجماعات داخل المجتمع وبين الثقافات المختلفة لتحقيق أهداف معينة (1).

ويمكن تعريف الصحافة الإلكترونية على أنها مجموعة من المنشورات التي تستعمل الإنترنيت كوسيلة لنشر الأخبار والمواضيع عبر تداول موادها الإعلامية للمتلقي، سواء كانت هذه الصحف ذات وجود ورقي أو أن لها وجودا افتراضيا على شبكة الإنترنيت فقط، ويمكن تحديد الصحافة الإلكترونية من حيث نوع الخط التحريري والمدة الزمنية الفاصلة بين صدور أعدادها، وكل هذه المعطيات جد مهمة لتحديد نوعية الصحيفة الإلكترونية بالإضافة إلى مجال تخصصها وطريقة نشرها التي تتميز بالعالمية، نظرا لإمكانية تصفح مواد الصحيفة التي تعمل بتقنية الرقمنة في كل أنحاء المعمور، عكس الصحيفة الورقية التي تحتاج إلى وسائل النقل التقليدية للوصول إلى العموم، ومن الملاحظ هو اقتحام عدد من الجرائد والمجلات الورقية عالم النشر الرقمي، أو العمل بهذين المستويين من التقنيات الصحفية في الوقت نفسه، مما يجعل العمل الصحفي يعيش في مرحلة من التجديد والتنوع مع دخول برامج الطبع الإلكتروني إلى الحياة الإعلامية العالمية، حيث ازداد حجم المهارات التي يجب أن يتوفر عليها الصحفي من أجل التعايش مع التقنيات التكنولوجية المتجددة التي يعرفها العالم.

هذا الصحفي الذي أصبح أمام تحديات كبرى خصوصا مع السرعة الهائلة التي تحكم انتقال وتداول الأخبار على نطاق شامل وواسع، وأمام تنوع المجالات والاختصاصات التي توفرها الثورة الإعلامية الحديثة، حيث أصبحت المواكبة الإعلامية عنصرا أساسيا لفهم التغيرات الاجتماعية، السياسية، والثقافية... التي يعرفها العالم بشكل يجعل من المعلومات مصدرا لفهم العولمة وتأثير المعلومات والتكنلوجيات على هذه الأخيرة التي تعتبر أساسا لمعرفة الحركية العالمية.

في هذا الصدد يستعرض الدكتور عباس مصطفى صدوق، في كتابه "صحافة الإنترنيت" مسيرة تطور الصحافة الإلكترونية واستقبال الأخبار عبر أجهزة الحاسوب منذ أن كانت فقط وحتى ظهور الويب والتحول التدريجي إلى الوسائل المتعددة منذ الربع الأول للتسعينيات القرن الماضي، ثم الانفجار الواضح المتمثل في زيادة عدد الصحف وخدمات الأخبار على الشبكة من عدد لا يزيد على أصابع اليد إلى عدة آلاف في نهاية التسعينيات، ثم خروج صحافة الإنترنيت والخدمات الإخبارية في الشبكة إلى الخارج في الولاية المتحدة وظهورها في جميع بلدان العالم تقريبا وبمختلف اللغات(2).

وتعد صحيفة "الواشنطن بوست" أول صحيفة أميركية تنفذ مشروعا كلف تنفيذه عشرات الملايين من الدولارات يتضمن نشرة تعدها الصحيفة يعاد صياغتها في كل مرة تتغير فيها الأحداث مع مراجع وثائقية وإعلانات مبوبة، وأطلق على هذا المشروع أسم (الحبر الورقي) والذي كان فاتحة لظهور جيل جديد من الصحف هي (الصحف الالكترونية) التي تخلت للمرة الأولى في تاريخها عن الورق والأحبار والنظام التقليدي للتحرير والقراءة لتستخدم جهاز الحاسوب وإمكانياته الواسعة في التوزيع عبر القارات والدول بلا حواجز أو قيود ولم يكن هذا المشروع الرائد سوى استجابة للتطورات المتسارعة في ربط تقنية الحاسوب مع تقنيات المعلومات، وظهور نظم وسائط الإعلام المتعدد(Multi media) (3).

الثورة الإعلامية الإلكترونية العالمية، بين الهيمنة الثقافية والعولمة:

يمثل المعدل المتسارع للتغيير الدولي في السنوات الأخيرة حدا فاصلا بين المراحل التاريخية المختلفة ويتضح هذا في انهيار الاتحاد السوفياتي ونهاية الحرب الباردة بالإضافة إلى إعادة توحيد الألمانيتين. وهناك أمثلة أخرى حول التغيير الجذري وتظهر في التوجه الأوروبي نحو التكامل الشامل وبروز اليابان كعملاق اقتصادي (4(.

هذه التحولات السياسية والتاريخية والإستراتيجية عبر عنها في ظهور مصطلح سياسي جديد وهو ما يسمى بالنظام العالمي الجديد والذي تسيطر فيه القيم الليبيرالية السياسية والاقتصادية والثقافية التي تتجاوز حدود الجغرافية والثقافة وهو ما يعرف بالعولمة وهي أكثر التغيرات الأساسية التي أسهم كل من انتشار المعرفة وتكنولوجيا الاتصالات في حدوثها (5).

ولقد ركز النظام العالمي الجديد على الاستفادة من العوامل التي ساهمت في انهيار القوة القطبية المنافسة للاتحاد السوفياتي سابقا والمتمثلة في تركيبة الإتحاد السوفياتي التي كانت قائمة على ضم الجمهوريات ذات العرق والثقافات والديانات المختلفة قسرا ضمن إيديولوجية واحدة تتخذ من الإرهاب والقسر وسيلة لرفض التعددية والحرية والانفتاح على االإديلوجيات الأخرى(6).

واستفادت الولايات المتحدة الأمريكية من هذه الظروف لتطوير قوتها في مجموعة من المجالات ومن بينها التكنولوجيا الرقمية لتظهر صناعة جديدة مرتكزة على إدماج المعلومات والاتصالات وصناعة المحتويات (ناشري ألعاب الفيديو) والتي أصبحت تشكل حوالي 10% من الناتج الوطني الخام سنة 1996 كما أنها تتزايد كل يوم بشكل مضطرد(7).

هذه الصناعة الجديدة التي دفعت إلى تطوير مفهوم "العولمة الإعلامية" أخذت الدول الكبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية تبتكر تقنيات جديدة للهيمنة على السوق وإنتاج ثقافة جماهيرية تفرض على الجمهور المتلقي بمختلف الوسائل، السينيما، التلفزيون، ألعاب الفيديون والإنترنيت... وهذا ما ينبني على فكرة أن الدول المتقدمة وشركاتها الإعلامية الكبرى تدفع بجهة فرض تمثلاتها وقيمها ومعارفها ونموذج سلوكها، ونمط حياتها على باقي دول العالم (8).

هذه الهيمنة الأمريكية، والتي وفرتها مجموعة من العوامل المتواجدة داخل الفضاء الأمريكي ومن بينها مبدأ الحرية، وجود الرساميل المادية والتعددية الثقافية والسياسية، وهي عناصر لم تكن متوفرة في كل المجتمعات البشرية في أواخر القرن العشرين إلى اليوم، وساهم عنصر التنافسية في مجال امتلاك تكنولوجيا الاتصالات اللاسلكية الرقمية والفضائية في نمو الحضور الإيديولوجية الأمريكية بكل ثقل في مجال الإعلام، حيث حاول بعض الدارسين والباحثين تعريف هذه الظاهرة باستعمار إعلامي، خصوصا مع بروز أشكال وصناعات جديدة تخدم التواصل، وأبرزها الإعلام الإلكتروني. في هذا الصدد يقول توماس ماكفيل: هناك علاقة وروابط جوهرية بين نظرية الاستعمار الإلكتروني والنظام العالمي الجديد، فنظرية الاستعمار الإلكتروني تؤكد أن تصدير برامج وسائل الإعلام ينقل عددا متنوعا من القيم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وفي بعض الأحيان ينقل قيما سياسية ودينية.. وخلال عقد التسعينات من القرن العشرين شهدت حركة تحرير رأس المال والتخصيص سيطرة العديد من الدول على وسائل الإعلام وملكيتها الاحتكارية لها، لكن تلك السيطرة والملكية الاحتكارية تمت محاصرتها بواسطة قوتين إعلاميتين جديدتين:

1ـ أنظمة الاتصال والبث السلكي والفضائي.

2ـ الانتشار الواسع لبرامج التلفزيون الغربية والأمريكية...

وكان الأثر الأساسي المطلوب تحقيقه خلق مشاهدين وجمهور مستعمرين إلكترونيا يتابعون البرامج الأمريكية وهم من أجيال المشاهدين الجدد حول العالم (9).

في هذا الصدد لا يمكن الحديث عن مدى حقيقة مفهوم الاستعمار الإعلامي الإلكتروني الذي بدأ مع ظهور النظام العالمي الجديد حيث نجد أن الصراعات العالمية من أجل السيطرة على مراكز القرار والثروة الطبيعية والطاقية لا تزال مستمرة في العالم بشكل قوي، وأن هذا الإعلام لم يستطع بعد تحقيق أهدافه الاستعمارية بشكل تام حيث نجد مجموعة من الشعوب لا تزال تدافع عن هويتها القومية والثقافية سواء داخل العالم الحقيقي أو داخل العالم الافتراضي أو الإعلام اللاسلكي، لهذا فمن الصعب الجزم في مدى إمكانية نجاح المشروع الاستعماري الإلكتروني الذي تقوده الولايات المتحدة والدول الكبرى، إلا أن امتلاك هذه الدول لمراكز الدراسات التقنية وتخصيص مزانيات للبحث في ميدان التكنولوجي والإلكتروني وغزو الفضاء يجعلها السباقة إلى إغراق الأسواق العالمية بالمنتوجات الإلكترونية في مختلف أنحاء العالم. ويبقى التخوف لدى بعض الأطراف كانت دولا أو جماعات فكرية أو دينية على الاعتراف بوجود هذه الثورة الإعلامية إلى عدم استعدادهم للانخراط في مسلسلها والتخوف من دور هذه القوة الإعلامية في انهيار مصالحهم المكتسبة عبر احتكارهم للسلطة الإعلامية كما وقع للمعسكر الشرقي سابقا.

وبذلك أصبحت المظلة الاتصالاتية أو المراهنة على تكنولوجيا الاتصال بمثابة الخيار الإستراتيجي للبلدان المتقدمة وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية في ظل العولمة، إذ تبلغ نسبة نمو الصناعات الاتصالية فيها (8%) سنويا وقد اعتمدت الحكومة الأمريكية فعلا على الخيار الاتصالي من خلال تبنيها منذ سنة 1993 على قطاع لتعزيز القدرات الاتصالية من خلال برنامج سمي (الطرق السيارة للاتصال) اعتمادا على تطور شبكات معلوماتية عالمية تعتمد الإنترنت والهاتف والأقمار الصناعية والكومبيوتر لإقامة آلية متكاملة لانتشار النماذج الثقافية والمعلومات(10).

لهذا، فمجموعة من الانتقادات الموجهة إلى الإعلام الإلكتروني نابعة من عدم مواكبة التطور وغياب ثقافة استهلاكية عقلانية للوسائل الإعلامية من طرف أغلبية الشعوب المحافظة والتي تعبر عن رفضها لمجتمع المعرفة، نظرا لعدم تحررها من سلطة الهواجس الأمنية والأخلاقية، لكي لا تعمم ثقافة الإعلام الرقمي في هذه المجتمعات التي تعيش في عولمة يومية ولكن لها تحفظات على الاعتراف الضمني بانتقال الإنسان من عصر الحدود والحواجز الجمركية إلى عصر التواصل للتبادل الحر للبضائع والأفكار والقيم... هذا الانتقال الذي أخذ يتبنى الإعلام كمطية له بمختلف أنواعه. (يتبع)

(سعيد بلغربي / إسبانيا، Amazigh31@hotmail.com

)

***

المراجع والإحالات :

*) الفترة ممتدة من أواخر سنة 2007 إلى بداية سنة 2008.

**) تحتوي المكتبة الأمازيغية على معجم للمصطلحات الإعلامية الأمازيغية، لساميا سعد بوزفران

Lexique d'informatique Français - Anglais - Berbère Samiya Saad-Buzefran

1) ـ كامل القيمّ، وسائل الإعلام الجماهيري من التلقائية إلى المظلة التكنلوجية، صحيفة الحوار المتمدن الرقمية - العدد: 1812 - 2007 / 1 / 31. يوجد المقال في الرابط التالي:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=87391

2)ـ رؤى زاهر، صحافة الإنترنت.. قواعد النشر الإلكتروني الصحفي الشبكي يوجد المقال في الرابط التالي:

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/859487FC-AFA4-44E6-8712-9579EC55B545.htm

3) ـ أنظر الموقع التالي: http://najahh2000.maktoobblog.com

4) ـ مركز الدراسات السياسية الإستراتيجية "النظام العالمي الجديد من منظور تاريخي، أنظر الموقع التالي: www.ahram.org.eg/acpss/ahram

5) ـ أنظر الموقع التالي: www.ahram.org.eg/acpss/ahram

6) ـ مصفى القزوني، موقع المسلمون في النظام الدولي الجديد، يوجد المقال في الرابط التالي: www.balagh.com/mosoa/garb/011c4iho.htm

7) ـ يحيا الحياوي، كونية الاتصال، عولمة الثقافة شبكات الارتباط والممانعة منشورات عكاض الرباط 2004.

8) ـ نفسه.

9) ـ طوماس ماكفيل، الإعلام الدولي ، النظريات، الاتجاهات، الملكية، ترجمة حسن نصر وعبد الله الكندي، دار الكتاب الجامعي 2003، ورد في كتاب التاريخ المقرر للسلك الثانية البكالوريا 2007. ص 138.

10) ـ كامل القيمّ، وسائل الإعلام الجماهيري من التلقائية إلى المظلة التكنلوجية، صحيفة الحوار المتمدن الرقمية - العدد: 1812 - 2007 / 1 / 31.

يوجد المقال في الرابط التالي: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=87391.

 

 

Copyright 2002 Tawiza. All rights reserved.

Free Web Hosting